الصفحه ٦١ : متبعون
للأنبياء ويكون من اتبع أبا حنيفة في فقه من آله وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ
وَمُجَاهِدٌ وَابْنُ جُبَيْرٍ
الصفحه ٣٣ : ثَابِتٍ
ثُمَّ أَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ إِذَا كَانَا عَالِمَيْنِ
فَقِيهَيْنِ قُرَشِيَّيْنِ
الصفحه ٤٩ : فأما من زعم أن المعني بها القراء أو
الفقهاء أو اليهود أو النصارى فقولهم باطل لانتفاء الصفتين الثابتتين
الصفحه ٥٤ : ناقلي الأحكام إلى الفقهاء مع ما انضاف إلى ذلك من نصوص
الكتاب والسنة فيهم وجعلنا دليلا على الترجيح دون
الصفحه ١٤٠ :
(باب ما يتعلق بأصول الفقه)
فصل
قوله تعالى : (قالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللهِ)
وقوله
الصفحه ١٤٥ : الفقهاء ذلك فيمن يختلط بالكفار من المؤمنين إذا لم يتميز.
قوله سبحانه :
(فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمانِينَ
الصفحه ١٥٨ : .
(باب فيما يحكم عليه الفقهاء)
فصل
قوله تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا)
(وَيُنَزِّلُ
الصفحه ٢١١ :
الْمَوْصِلِيُّ فِي الْمُسْنَدِ وَالسَّاجِيُّ فِي اخْتِلَافِ الْفُقَهَاءِ عَنْ
أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ
الصفحه ٢٣٠ : (وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ)
نسخ الأولى وبه
قال أكثر الفقهاء والرماني وعن أبي جعفر ع أن
الصفحه ٢٣٣ : )
قال أبو يوسف
والمزني إنها منسوخة وقد اجتمع الفقهاء كلهم على أن صلاة الخوف جائزة غير منسوخة
ومن ادعى
الصفحه ٢٧٦ : مثلهن في
التحريم يقال زيد عمرو أي في الشبه وأبو يوسف أبو حنيفة أي في الفقه والبختري أبو
تمام أي في الشعر
الصفحه ٢٨٨ : يتعلق باصول الفقه
بحوث متفرقة فى معنى الامر ودلالة صيغة افعل.................................... ١٤٠
الصفحه ٢٨٩ : وبطلانه............................................................... ١٥٦
باب فيما يحكم عليه الفقها