الصفحه ٦٧ : صفات أمير المؤمنين وقال (رُحَماءُ بَيْنَهُمْ)
والأول قد ظهرت
منه الغلظة على فاطمة ع في كبس بيتها ومنع
الصفحه ٦٩ : البيت ع إنما يكون ذلك
عند قيام المهدي ع لقوله (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ
مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً
الصفحه ٨٨ :
لأخلف إيعادي
وأنجز موعدي.
وأنشد:
إن أبا خالد
لمجتمع الرأي شريف الأفعال والبيت
الصفحه ٩٣ : لا يجتمع في بيت واحد
فصل
قوله تعالى : (ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُسَمًّى
عِنْدَهُ)
وقوله
الصفحه ١١٩ : الْقِيَامَةِ فَأُشَفَّعُ وَيَشْفَعُ
عَلِيٌّ فَيُشَفَّعُ وَيَشْفَعُ أَهْلُ بَيْتِي فَيُشَفَّعُونَ وَإِنَّ
الصفحه ١٢١ : إلا جنة الخلد كما أن السماوات إذا
أطلق لم يعقل منها إلا السماوات المخصوصة دون سقف البيت.
قوله سبحانه
الصفحه ١٤٣ : تكليفه ما لا يطاق.
قوله سبحانه :
(وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ
الصفحه ١٤٨ : له من الظاهر.
قوله سبحانه :
(أَقِيمُوا الصَّلاةَ)
وقوله (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ
الصفحه ١٥٦ :
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً)
حكم هذه الآية
مثل الأولة على أنها نزلت في أهل البيت ع على ما شرحته في مناقب
الصفحه ١٦٣ : بعض الأرجل لأنه عطفها على الرءوس المعطوف عليه في
حكمه وعليه إجماع أهل البيت ع.
قوله سبحانه
الصفحه ١٧١ : وَعَلَى
أَهْلِ بَيْتِي لَمْ تُقْبَلْ مِنْهُ.
قوله سبحانه :
(وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا
الصفحه ١٧٩ : النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ)
ولم يقل حج
الجبل واجْتَمَعَتِ النَّقَلَةُ أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ أَلَا إِنَّ
الصفحه ١٨١ :
الآية على من لم يشترط.
قوله سبحانه :
(وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ
الصفحه ١٨٣ : :
(ثُمَّ مَحِلُّها
إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ)
دليل على أن من
نحر ما يجب عليه في الحل لا يجزيه تفريق لحمه
الصفحه ٢٠٤ : تَسْتَخِفُّونَها)
وقوله (تَنْحِتُونَ الْجِبالَ بُيُوتاً)
يدلان على أن
من حلف أنه لا يدخل بيتا ودخل في بيت شعر أو