الصفحه ١٦٨ : عُبَيْدَةَ فِي غَرِيبِ الْحَدِيثِ
عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ لَعَلَّكُمْ سَتُدْرِكُونَ قَوْماً يُؤَخِّرُونَ
الصفحه ٢١٠ : بلا خلاف وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَابْنُ
مَسْعُودٍ وَالْحَسَنُ وَقَتَادَةُ وَابْنُ سِيرِينَ الْمَيْسِرُ
الصفحه ٢٢٦ :
(باب الناسخ والمنسوخ)
فصل
قوله تعالى : (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً)
قال ابن عباس
نسخ بقوله قاتلوهم
الصفحه ٢٢٧ :
ابن زيد والربيع والجبائي هي منسوخة بقوله (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ
الصفحه ٢٨٤ :
فصل
قد تفرد
التنزيل بشيء فيكون أمارة له فمن ذلك ما قال ابن عباس لفظ الريح في الشر ولفظ
الرياح
الصفحه ١٤ : لَيَحْبَطَنَّ
عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ)
المراد به أمته قال ابن عباس نزل القرآن بإياك أعني
الصفحه ١٨ :
ليلة الإسراء فلما أخبر المشركين بما رأى كذبوا به وروي عن ابن عباس رواية
أخرى أنه رؤيا نوم وأنه
الصفحه ٥٤ : مِنَ اللهِ
التَّحِيَّةُ وَالسَّلَامُ. يعني قوله (إِذْ قالَ
الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
الصفحه ٧١ : ضربه عمر بالدرة لكثرة روايته
وقال إنه كذوب وإبراهيم النخعي وهو ناصبي جدا تخلف عن الحسين وخرج مع ابن
الصفحه ٧٣ :
الْآيَةِ حَتَّى الْيَوْمَ وَتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ. وقد روي عن عمار وحذيفة وابن عباس وابن مسعود أنها نزلت
في
الصفحه ٧٨ : وَفِرْدَوْسِ الدَّيْلَمِيِّ عَنْ حُذَيْفَةَ وَابْنِ مَسْعُودٍ
وَالْخُدْرِيِّ وَسَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ وَأَنَسٍ
الصفحه ٨٠ : ع ولد سوى إسماعيل وعبد الله وقد صح
عند النسابين مثل ابن طباطبا والعمري وابن بكار والبخاري وغيرهم أنه كان
الصفحه ٩١ : وابن جريح هو نصر المسلمين على عدوهم حتى ظفروا بهم وأخذوا الغنيمة ويجوز
أن يكون ما آتاهم الله في الدنيا
الصفحه ٩٩ : تُبَدَّلُ
الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ)
ابن عباس أي
تبدل صورتها من الآجام والآكام والبحار والأنهار وتبدل
الصفحه ١٠١ : بعد الموت وهو قريب من قول ابن عباس وابن مسعود
وقال أبو صالح (وَكُنْتُمْ أَمْواتاً)
أي في القبر