الصفحه ٢١٤ : قِياماً)
اشتراط الرشد
ومن كان فاسقا في دينه كان موصوفا بالغي ومن وصف بذلك لم يوصف بالرشد لتنافي
الصفتين
الصفحه ٤ : الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً)
أي ساترا ومنه
قولهم فلان مشوم على فلان وميمون وهم
الصفحه ١٩ : بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ)
فأمره أن
يسألهم هل الأمر على ذلك فإنهم لا يمتنعون من الإخبار به ولم يأمره
الصفحه ٢٠ :
لأنه كان شاكا لكن لبعض المصالح الراجعة إلى الدين إما لشيء يخصه أو يتعلق
ببعض الملائكة الحاضرين
الصفحه ٤٢ : الاقتداء به
لأنه ص لا يجوز أن يخبر بالإطلاق أن الحق معه والقبيح جائز وقوعه منه لأنه إذا وقع
منه كان الخبر
الصفحه ٤٥ : يصلي به لم يكن عليه تبعة في دينه ويدخل الجنة ومن مات بغير معرفتها
مات ميتة جاهلية وكان مخلدا في النار
الصفحه ٩٢ : بالامتنان وهو رزق الله تعالى
الذي يعم جميع العباد ويختص من يشاء بالزيادة.
قوله سبحانه :
(لا يُنْفِقُونَ
الصفحه ١٠٦ :
قوله سبحانه :
(أَسْمِعْ بِهِمْ
وَأَبْصِرْ)
على وجه التعجب
ثم أخبر في مواضع بأنهم لا يسمعون ولا
الصفحه ٢٢٤ : ملتهم لم
يقبل لأن الله تعالى أمر بالتبيين والتثبيت في نبإ الفاسق والكافر فاسق وَقَوْلُهُ
ص لَا تُقْبَلُ
الصفحه ١٧١ :
الإمام معتبر فيها الفضل والتقدم فيما يعود إلى الدين ولهذا رتب فيها من هو أقرأ
وأفقه وأعلم والفاسق لا يجوز
الصفحه ١٧٨ :
المساجد جار في كل مسجد لأن هذه اللفظة مجمل ولفظ المساجد هاهنا ينبئ على
الجنس لا على الاستغراق ولا
الصفحه ٣٠ : قول المشركين إنه أبتر لا يقوم
مقامه بعده أحد إذ لا ولد له فبين لنا أنهم يئسوا من ذلك حيث نص عليه وتم
الصفحه ١٧٥ : على
المكاتب وعلى من يباع فيعتق لأنه لا تنافي بين الأمرين وظاهر القول يقتضي الكل.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٤٢ :
قوله سبحانه :
(يا بَنِيَّ إِنَّ
اللهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ)
فيه ياءان ياء
الجمع وياء الإضافة
الصفحه ٣٣٠ : الدِّينُ الْخالِصُ)
٢ / ١٦١
٣
(إِنَّ
اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ