الصفحه ١٣٦ :
لا يضيع منه شيء والأول أظهر.
قوله سبحانه :
(إِنَّ اللهَ لَذُو
فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ)
فيها
الصفحه ٧٥ :
دفعها النبي ص إلى الأول ليبلغها ثم أخذها ودفعها إلى علي فبلغها فمن لم
يؤد عنه في حياته عشر آيات
الصفحه ١٤١ :
نيف وعشرين وجها منها الإباحة والتحدي والتهديد والزجر والدعاء والتسخير
والتمني وقد شرحتها في خلاصة
الصفحه ٢٥٦ : .
قوله سبحانه :
(أُولئِكَ لَمْ
يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ)
هذا كقول العرب
لا مهرب مني ولا وزر
الصفحه ٣٠٥ : ذلِكَ)
١ / ١٦٤
٦٣
(لَوْ
لا يَنْهاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ)
٢ / ٢٥٣
الصفحه ١٠٧ : مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها)
ثم قال (لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ
أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ يَوْمَ
الصفحه ١٨٠ : بالحج في غير أشهر الحج وهي شوال وذو القعدة وعشر ذي الحجة لم ينعقد
إحرامه لأن معنى الآية وقت الحج أشهر
الصفحه ١٨١ : رجالا
أو رجاله لا حجة له فيه لأنا نحمله على أهل مكة وحاضريها وليس في الآية أكثر من
الإخبار عن حال من
الصفحه ٢٧٦ :
كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ)
الآية ومنه في
الجمع (لَا
الصفحه ٣٠٨ :
(قُلْ
لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً ...)
٢ / ١٦٠
١٤٩
(قُلْ
الصفحه ٢٩ : يلزمكم طاعته وفرض الطاعة بعد النبي ص لا
يكون إلا للإمام وثبت أيضا عصمته لأنه تعالى إذا أوجب له من فرض
الصفحه ٢٠٠ : فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ
أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ)
فيه دلالة على
أن من لا تحيض لصغر أو كبر وليس في سنها
الصفحه ٢٩٢ : مَنْ يُفْسِدُ فِيها)
١ / ٥٠
٣٠
(إِنِّي
أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ
الصفحه ١٣٣ : سُلَيْمانَ)
وقوله (أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ)
من فوقهم أي
عليهم وقع وهلكوا تحته من فوقهم
الصفحه ٢٣٧ : لوقوع الفعل نظيره (وَقَطَّعْناهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ
أَسْباطاً).
قوله سبحانه :
(فَأْتُوا بِسُورَةٍ