الصفحه ١٧٤ : يتناول العشر أو نصف العشر المأخوذ على سبيل
الزكاة لورود الروايات بذلك عندنا وقوله (لا تُسْرِفُوا)
نهي
الصفحه ٢٠٦ : العدد
فلا يجوز الإخلال به كما لا يجوز الإخلال بالإطعام فمن كسا مسكينا واحدا أو أطعمه
عشر مرات لا يجزيه
الصفحه ٢٢٩ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى تَعْلَمُوا
ما تَقُولُونَ)
نسخها
الصفحه ٤٦ : المختلفان والطائفتان المتباينتان من نص
النبي ص على إمامة الاثني عشر وإذا ثبت ذلك فكل من قال بإمامة الاثني
الصفحه ٤٤ :
قبيح وذلك لا يجوز عليه تعالى وإذا وجبت عصمته ثبت إمامته
فصل
قال الشيخ
المفيد استدل أكثر
الصفحه ٦٩ : يوجب أن دين الله لن يتمكن إلى اليوم لعلمنا
ببقاء ممالك الكفر ولا يجوز أن يكونوا معنيين بها لأنه لا يقال
الصفحه ١٢٩ :
عَيْناً)
ثم قال (فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ
عَيْناً)
لا تناقض فيه
لأن الانبجاس أقل من الانفجار
الصفحه ٤٠ : الخلق أجمعين لئلا يتقدم عليه أحد والأخوة في النسب لا يوجب ذلك لأنه قد يكون
المؤمن أخا للكافر والمنافق
الصفحه ٢٨٠ : دينه
أبدا وديني
أكل الدهر حل
وارتحال
أما يبقى علي
ولا يقيني.
غيره
الصفحه ٣ :
الله بأن يقول (وَلا أَنا عابِدٌ ما
عَبَدْتُّمْ وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ)
أي إن كنتم لا
الصفحه ١٨٦ :
كَفَرُوا
فَضَرْبَ الرِّقابِ)
دال على أنه لا
يؤخذ الجزية من الحربي والصابي.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٤ : جوابهم لأنه لا فرق بين أن
يقول إنها محدثة أو يقول إنها من أمر ربي وقال المرتضى إنما عدل عن جوابهم لعلمه
الصفحه ٦٥ : مِنْهُ)
ثم قبل الشفاعة
له والشفاعة لا تكون إلا لمؤمن قوله (وَلا يَشْفَعُونَ
إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى)
ثم إنه
الصفحه ٦٧ :
قول من افتخر بكونهما في العريش مع النبي ص يوم بدر لأنه ص لا ينهى عن
الجهاد بل يأمر به هذا إنما
الصفحه ٢٦٢ : الحسن معنى
(شاهِدِينَ عَلى
أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ)
أن فيما يخبرون
به دليلا على كفرهم لا أنهم يقولون