الصفحه ٢٦٣ :
قوله سبحانه :
(وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ
مِنْهُمْ أَحَداً)
قال ابن
الأعرابي الهاء والميم من
الصفحه ١٣٥ : خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ)
وفيهم المشوه
الخلق الجواب هذا عارض لا يعتد به في هذا الوصف
الصفحه ٢٣٣ :
النسخ لا يدخل في الخبر الذي يتضمن الوعد وإنما يجوز دخوله فيما طريقه الأحكام
الشرعية التي يجوز تغيرها من
الصفحه ٣٠٢ :
(وَلَوْ
لا فَضْلُ اللهِ ...)
٢ / ٢٦٤
٨٨
(فَلَنْ
تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً
الصفحه ٣١٩ : كَلْبُهُمْ)
١ / ٢١٠
٢٢
(وَلا
تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً)
٢ / ٢٦٣
الصفحه ٢٤١ : اسم لا يكون فيه علم التأنيث يجوز تأنيثه على معنى اللفظ وقال بعضهم إنما
عنى بالتذكير الضوء.
فصل
الصفحه ٣١٠ : وَأَنْتَ فِيهِمْ ...)
٢ / ١٧
٣٥
(وَما
كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ
الصفحه ٣٢٤ :
٣٣
(فَكاتِبُوهُمْ
إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً)
٢ / ٢٠٧
٣٥
(اللهُ
الصفحه ٤٨ :
قالوا إنها نزلت في أمراء السرايا في ولاية الصحابة وعلي أولهم وقالوا نزلت
في علماء العامة وقالوا
الصفحه ١١٩ : النبي والأئمة
والمؤمنين لأن هؤلاء يشفعون بإذن الله ورضاه ومع ذلك يجوز أن لا يشفعوا فيه فالزجر
واقع موقعه
الصفحه ٣٣ : الَّذِينَ
يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ)
قال الجاحظ
اجْتَمَعَتِ الْأُمَّةُ أَنَّ الصَّحَابَةَ
الصفحه ٥١ : فالكتاب لا يقوم في إفهام معانيه فناقلوها غير مضطرين إلى
النقل وإذا لم يكونوا مضطرين صح من كل واحد منهم
الصفحه ٩٨ : الباقي أما الأنبياء والأئمة ع فلا تبلى منهم
جارحة وإنهم في الجنان منعمون.
قوله سبحانه :
حكاية عن
الصفحه ٣٢٦ :
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ)
١ / ١٧٠
٥٦
(إِنَّكَ
لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ
الصفحه ١٣٧ : كثيرة
ففائدة ذلك أنه لا ينقص من الحسنة عن عشرة أمثالها وفيما زاد على ذلك يزيد من يشاء
من فضله قال قوم