الصفحه ١٢٧ : وإن كان فيهم من أشرك في العبادة كقوله (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
لَيَقُولُنَّ اللهُ)
وقال
الصفحه ٦٨ : الرفع
بالابتداء ولا بد للمبتدإ من خبر والخبر لا بد أن يكون له مبتدأ كقولك زيد قائم
والقائم زيد فالأول
الصفحه ٦٠ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ)
وقالوا قريش
وفيهم المؤمن والكافر قوله (وَكَذَّبَ بِهِ
قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُ
الصفحه ٧١ : ينتدبوا
إلى نصب الأئمة فيقيم كل بعض إماما ولو كان الاختيار إلى بعض الأمة وهم العلماء
على زعمهم كان يجب أن
الصفحه ٢٨٧ : على امامة الائمة ع............................................ ٤٨ ـ ٥٨
اجر الرسالة مودة القربى
الصفحه ١٧ :
وَلا
نَصِيرٍ)
هذه الآية تدل
على أن من علم الله منه أنه لا يعصي لا يتناوله الوعيد والزجر لأن الله
الصفحه ١٥٦ : فالمعصومون أولى بها وقد جاء في الأخبار أنها نزلت فيهم ثم إن
الآية لا تقتضي أن إجماع كل عصر حجة
فصل
قوله
الصفحه ٢٦٤ : :
(وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلاً)
جاز استثنا
الصفحه ١٢ :
الأمر الذي توافق فيه كتبهم وإن كذبوك في غيره وقال المرتضى لا يكذبونك
جميعهم وإن كذبوك بعضهم وهم
الصفحه ١٢٥ : ولطفا ولأنه قد يحسن منا أن يجيب الكافر إلى ما سأل
استصلاحا لغيره وقال الجبائي لا يجوز ذلك لأن في الإجابة
الصفحه ٢٧٨ : )
أي عنبا عفيف
الإزار أي الفرج عطف الشيء على آخر لا يصح في الثاني وحور عين بالخفض عطف على قوله
(يَطُوفُ
الصفحه ٦٢ :
الْمُسْلِمِينَ)
يعني لوطا
وبنتيه والصحيح أن اسم أهل البيت لا يقع إلا على الذين لا ينفصلون عنه بشيء لأن
الأهل
الصفحه ١٠٠ :
فيه أن الله تعالى يحدث فيهم الألم ولا يشعرون فإذا حشروا وجدوا الألم في
ذلك الوقت كالسكران والمغمى
الصفحه ١٨٥ : (فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ)
يدلان على أن
الشيوخ الذين لا رأي لهم ولا قتال فيهم والرهبان وأصحاب الصوامع إذا
الصفحه ٤٧ : أولى بها فأخرجت هذه الآية ولد الحسن من الإمامة وصيرتها في ولد الحسين فهي
فيهم أبدا إلى يوم القيامة