الصفحه ١٠١ : كانوا أمواتا في أصلاب آبائهم يعني نطفا ثم أحياهم بأن أخرجهم ثم أماتهم
الموتة التي لا بد منها ثم أحياهم
الصفحه ١١٨ : :
فإن تدفنوا
الداء لا تخفه
وإن تبعثوا
الحرب لا يقعد
فصل
قوله تعالى : (مَنْ
الصفحه ١٢١ :
ضعيف لأنه يجوز أن يكون المراد أن الجنة والنار معدان في الحكم كائنان لا محالة
والأول يكون الاعتماد عليه
الصفحه ١٢٦ : وأنفع لنا إذا سألناه وإذا لم نسأله
لا يكون ذلك مصلحة فكان ذلك وجها في حسن المصلحة ويجوز أن يكون المراد
الصفحه ١٣٠ : حالتيه وقال الطوسي وفي قلب العصا حية دلالتان دلالة على الله تعالى لأنه مما
لا يقدر عليه إلا هو وليس مما
الصفحه ١٣٢ : الأعمال ومعنى قوله (فِي بُطُونِهِمْ)
والأكل لا يكون
إلا في البطن لأن العرب تقول جعت في غير بطني وشبعت في
الصفحه ١٧٧ : سبحانه :
(لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها)
يدل على أنه
إذا لم يكن في وسع الشيخ الصوم رفع عنه
الصفحه ١٨٢ : الْعِقَابِ الدَّائِمِ.
قوله سبحانه :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ
الصفحه ١٨٣ : :
(ثُمَّ مَحِلُّها
إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ)
دليل على أن من
نحر ما يجب عليه في الحل لا يجزيه تفريق لحمه
الصفحه ١٩٠ : )
يدلان على أن
كل امرأة عقد عليها النبي ص وفارقها في حياته أو مات عنها لا تحل لأحد أن يزوجها
لأنهما عام
الصفحه ١٩١ : وخالتها واستباحة التمتع بالمرأة لا يجوز إلا بيقين ولا
يقين في استباحة من هذه صفته فيجب العدول عنها وطريق
الصفحه ١٩٣ : مثله من أزواجهم فثبت أنه مباح وكذلك قوله
(هؤُلاءِ بَناتِي
هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ)
والصحيح أنهما
لا تدلان
الصفحه ١٩٤ : )
فقال عمرو محبة
القلوب لا يستطيعها العبد ولم يكلفه فأما العدل بينهن في القسمة من النفس والكسوة
والنفقة
الصفحه ٢١٠ :
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى تَعْلَمُوا
ما تَقُولُونَ)
إنما نهوا عن
الصفحه ٢١٣ :
كانت متعقبة.
قوله سبحانه :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا أَضْعافاً