الصفحه ٢٩٨ :
٧
(فَأَمَّا
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ ...)
١ / ١٦٢
٨
(رَبَّنا
لا تُزِغْ
الصفحه ٣٠١ : )
٢ / ٢٠٥
٣٣
(يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ ...)
٢ / ٢٣١
الصفحه ٣١٧ :
٤٣
(فَسْئَلُوا
أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)
٢ / ٤٩
٤٤
الصفحه ٣٢١ :
(فَأَوْجَسَ
فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى)
١ / ٢٤١
٧٤
(فَإِنَّ
لَهُ جَهَنَّمَ لا يَمُوتُ
الصفحه ٣٢٩ : الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا)
٢ / ٥٠ ١ /
٢٠٦
٣٦
(لا
يُخَفَّفُ
الصفحه ٣٣٥ :
٦٢
(وَلَقَدْ
عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْ لا تَذَكَّرُونَ)
٢ / ٩٨
الصفحه ٣٣٦ :
١٢
(لا
يَنْصُرُونَهُمْ وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ ....)
٢ / ٢٥٦
١٦
الصفحه ٦ : أَسْرى)
فلا شك أن
الصحابة أسروهم ليكونوا في يده ومضافون إليه وإن كان لا يأمرهم بأسرهم بل بخلافه.
قوله
الصفحه ٨ : فَإِنَّهُمْ
ظالِمُونَ)
جاءت أو بعد ما
لا يجوز أن يعطف عليه قوله (أَوْ يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ)
معطوف على قوله
الصفحه ١٤ :
على ضعف يقين النبي ص بالله تعالى أو جهله بشيء لأن ذلك من علم الغيب لا يعلمه إلا
الله أو من أنبأه وسبب
الصفحه ١٨ : أخبرتنا أنا ندخل المسجد فقال ع
قلت لكم إنكم تدخلونه السنة فقالوا لا فقال ص لتدخلنه إن شاء الله فكان في ذلك
الصفحه ٣١ : هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا
نَبِيَّ بَعْدِي. فأوجب له الوزارة والخلافة والأخوة والشركة في الأمر
الصفحه ٣٦ : يكون أعلم رعيته وأفضلهم في خصال الفضل لأن
الله تعالى علل تقديمه عليهم بكونه أعلم وأقوى وأشجع فلو لا أنه
الصفحه ٦٤ :
باختلاف دار التكليف والجزاء أنما أراد به لا ينفع كما قال (فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا
الصفحه ٩١ : لاستحالة النفع عليه ودفع المضار عنه لأنه
غني بنفسه لا يحتاج إلى غيره والخلق محتاجون إليه.
قوله سبحانه