الصفحه ١٦٣ :
من طهره غيره لا يسمى غاسلا ولا ماسحا يوافقه قوله (وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ
أَحَداً)
لأنه
الصفحه ١٦٤ : أسعد ممن استعمل
إحداهما ثم إن الحمل على المجاورة خطأ لأن الإعراب بالمجاورة شاذ وأنما ورد في
مواضع لا
الصفحه ١٩٩ : أَزْواجَهُمْ)
الآية ذكر الله
تعالى لفظ الشهادة والعدد والترتيب ومن خالف ذلك لا يثبت الفرقة لأن ما قلناه مجمع
الصفحه ٢٠٩ : وَزِينَةً)
لا يمنع أن
يكون لغير ذلك من الأكل وغيره يؤكده قوله (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ٢١٧ :
أنه لا يجوز إعطاء الأخت النصف مع البنت.
قوله سبحانه :
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
أُمَّهاتُكُمْ
الصفحه ٢٢٠ : : (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ)
المراد هاهنا
الجنس لا العدد فكأنه قال تعالى إن جنس النفس تؤخذ بجنس النفوس وكذلك جنس
الصفحه ٢٢٦ : حتى يقولوا لا إله إلا الله أو يقبلوا الجزية وقال قتادة نسختها
آية السيف والصحيح أنها ليست منسوخة وإنما
الصفحه ٢٢٧ : )
وقوله (وَقاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ
فِتْنَةٌ)
وقال ابن عباس
ومجاهد وعمر بن عبد العزيز إنها غير منسوخة
الصفحه ٢٣١ : بِبَعْضٍ).
قوله سبحانه :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ
الصفحه ٢٣٩ : على وجهين قريب بمعنى القرابة لا يفرق فيهما بين
المذكر والمؤنث تقول هذه قريبتي من القرابة وقريب من
الصفحه ٢٥٤ :
(لَوْ لا إِذْ
سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ)
دخل لو لا على
الماضي لأنها للتحضيض والتوبيخ
الصفحه ٢٦٦ : مِنَ النَّادِمِينَ)
زيادات وقعت في
الأفعال وهي كان وأصبح ونحوها وقوله (لا تَأْخُذْ
بِلِحْيَتِي وَلا
الصفحه ٢٦٨ : )
كأنه قال هم لا
يشهدون ولكن الله يشهد بذلك قال ابن جني ومنه الاكتفاء كقوله (يس)
إنه اكتفى من
جملة الاسم
الصفحه ٢٧١ : مَعَهُ)
وقوله (ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً)
إنما جاز ذلك
حين علم أن الأمر لا يصح هناك وتحويل الأمر إلى
الصفحه ٢٧٤ :
لا
نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ وَإِنْ