الصفحه ٣٤٣ : الكافرون (١٠٩)
٦
(لَكُمْ
دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ)
٢ / ٣
سورة النصر (١١٠
الصفحه ٨٢ : لا تصح والتوبة من القتل العمد توجب القود وقال قوم لا
تصح إلا بالاستسلام وهو الأقوى وهو أن يسلم نفسه
الصفحه ١٠٣ :
أَعْمى)
كناية عن النعم
لا عن الدنيا وهو قول ابن عباس (وَمَنْ كانَ فِي
هذِهِ أَعْمى)
عن الإيمان
الصفحه ١٠٤ :
يحبون وإنما هو دليل على الغضب عليهم وليس فيه دليل على أنه لا يكلمهم بما
يسوؤهم لأنه قد دل في موضع
الصفحه ١١ : رأى قوما في النار يعذبون وقوما في الجنة فرحين فيحمل على أنه رأى صفتهم
وأسماءهم ورابعها ما لا يصح ظاهره
الصفحه ٩٣ : لا يجتمع في بيت واحد
فصل
قوله تعالى : (ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُسَمًّى
عِنْدَهُ)
وقوله
الصفحه ٢٨١ :
لا يكون إلا بغير حق ثم وصف القتل بما لا بد أن يكون عليه من الصفة وهي
وقوعه على خلاف الحق وقوله
الصفحه ٩٤ :
في الآية دلالة على أن أجل الإنسان أنما هو أجل واحد وهو الوقت الذي يموت
فيه لأنه لا يقتطع عن الأجل
الصفحه ١١٥ : إحساس وهو حلوله فيه لأن العذاب لا يمس الحيوان إلا أحس به ويكون المس
بمعنى اللمس لأن في المس طلبا لإحساس
الصفحه ١٥٩ : أنه لا يطهر بالدباغ وَقَدْ رَوَى الْمُخَالِفُونَ
أَنَّهُ قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ حَكِيمٍ أَتَانَا
الصفحه ١٩٥ : النساء والأبعاض من اليد والرجل لا يتناولها ذلك فيجب أن لا يقع.
قوله سبحانه :
(فَطَلِّقُوهُنَ)
وقوله
الصفحه ١٩٧ :
قوله سبحانه :
(لا جُناحَ عَلَيْكُمْ
إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّساءَ ما لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ
الصفحه ٢٠٣ :
دليل على أنه لا يكون انعقاد اليمين لزوم الكفارة بالمخالفة لأن ذلك تابع
لانعقاد اليمين وموجب عنه
الصفحه ١١٤ :
والزجاج إن الله تعالى يبدلها أي يعيدها إلى الحالة الأولى التي كانت عليها غير
محترقة وقال المغربي لا نقول
الصفحه ١٣ : يشأ
ذو الوصل يصرم خليله
ويعبد عليه
لا محالة ظالما
قوله سبحانه :
(وَإِنَّا