الصفحه ١٩٢ : النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ)
نفى التساوي في
سائر الأحكام والنكاح من الأحكام الكبار فدل ذلك على أن الكفا
الصفحه ١١٨ :
السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ)
والمعنى وما
وقوع الساعة إلا كلمح البصر في سرعته في
الصفحه ١٦٩ : )
يدلان على وجوب
القراءة في الجملة لأن الظاهر يقتضي عموم الأحوال التي من جملتها أحوال الصلاة
ويدلان أيضا
الصفحه ٢٩٨ :
٧
(وَما
يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ)
٢ / ٢٤١
الصفحه ١٦٧ : عليهم
بالنجاسة في حال الحياة والموت ففي حال الحياة لا يجوز أن يدخلوا في مسجد لا
بالإذن ولا بغير الإذن
الصفحه ٢٥٥ : وَما فِي الْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما وَما تَحْتَ الثَّرى)
المعنى أنه
مالك لجميع الأشياء واجتزأ بذكر بعض
الصفحه ٢٩١ :
٤
(مالِكِ
يَوْمِ الدِّينِ)
١ / ٨٩
٥
(إِيَّاكَ
نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
الصفحه ١٦٢ : مَرَّةً مَرَّةً. وَفِي
مُسْنَدِ أَحْمَدَ قَالَ الْأَوْزَاعِيُّ فِي خَبَرٍ كَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ
يَتَوَضَّأُ
الصفحه ١٩٦ : وَرَوَى الشَّافِعِيُّ وَأَحْمَدُ وَأَبُو يَعْلَى فِي
مَسَانِيدِهِمْ وَأَبُو دَاوُدَ وَابْنُ مَاجَةَ فِي
الصفحه ٩١ : وابن جريح هو نصر المسلمين على عدوهم حتى ظفروا بهم وأخذوا الغنيمة ويجوز
أن يكون ما آتاهم الله في الدنيا
الصفحه ٢٢٨ : مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ
إِخْراجٍ)
وإن كانت مقدمة
في التلاوة وقال ابن عباس والحسن وقتادة ومجاهد إنها
الصفحه ٣٣ : يدع الإمامة ولم تدع له وإن عليا كان ابن عمه لأبيه وأمه
والعباس عمه خاصة ومن تقرب بسببين كان أولى ممن
الصفحه ٦٥ : تلك الحال إلا علي وجعفر وكان جعفر في بلاد الحبشة ولو كان كافرا
لما أمر ابنه المؤمن بتوليته ولكان
الصفحه ١٧ :
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ)
وهم وإن يكذبوه
فقد كذب رسل من قبله قلنا إن المعنى لقد جروا على عادة من قبلهم في
الصفحه ١٩٤ :
أَبْوابِها)
قال قوم أراد
بالبيوت النساء لأن المرأة تسمى بيتا وكأنه نهى عن إتيان النساء في أدبارهن