الصفحه ٢٤٨ : إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ
وَجَرَيْنَ بِهِمْ)
للجمع فالعلة
في ذلك أن واحده وجمعه سواء.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٧٣ :
وفي التفسير واحد واثنان فما فوقهما (بِمَ يَرْجِعُ
الْمُرْسَلُونَ)
وهو واحد يدل
عليه قوله (ارْجِعْ
الصفحه ٣٢٨ : إِذا ....)
١ / ٢٠٠
٣٧
(وَإِذْ
تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ١٦ : وَالْمُنافِقِينَ)
تقديره واعص
الكافرين لأنه قد تقدم عليه أمر فيكون لفظه لفظ الخبر.
قوله سبحانه :
(وَلا تَدْعُ
الصفحه ٩٢ : :
(لَهُمْ مَغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ كَرِيمٌ)
الرزق الكريم
هو الخير المعطى على الإدراك المهنأ من غير تبعيض
الصفحه ١٢٤ : في الآخرة فهو مجيب لدعائه على كل حال وإن من دعا
بشرائط الحكمة بأن يقول اللهم افعل بي كذا إن لم يكن
الصفحه ١٦٨ : مع عبد الله بن عمر الصبح بغلس فلما سلم أقبلت على ابن عمر
فقلت ما هذه الصلاة فقال هذه صلاتنا كانت مع
الصفحه ٢١١ :
والأمر يقتضي الإيجاب وجعل الفور والصلاح باجتنابه والهاء في قوله (فَاجْتَنِبُوهُ)
راجعة إلى عمل
الصفحه ٢٣٢ : عَلَى الَّذِينَ
يَتَّقُونَ مِنْ حِسابِهِمْ)
بأن يجالسوهم
إذا كانوا مظهرين للنكر عليهم غير خائفين منهم
الصفحه ٢٤٣ :
(٣٤ /٢) الخطاب متوجه إلى آدم وحواء وذريتهما لأن الوالدين يدلان على
الذرية كما حكى إبراهيم
الصفحه ٢٥٨ : :
ولقد أمر على
اللئيم يسبني
فمضيت عنه
وقلت لا يعنيني.
قوله سبحانه :
(وَإِنْ
الصفحه ٢٧٤ : الْأَعْرابُ آمَنَّا)
وما فيه شيء
واحد ذكر على الأمرين (وَإِنْ يَرَوْا
سَبِيلَ الرُّشْدِ لا يَتَّخِذُوهُ
الصفحه ٢٧٦ :
كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ)
الآية ومنه في
الجمع (لَا
الصفحه ٣٠٦ : لَقُضِيَ الْأَمْرُ)
١ / ١٤
٩
(وَلَوْ
جَعَلْناهُ مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلاً
الصفحه ١١٨ : تحتهم فهذه هي بساط لهم وهي لمن تحتهم ظلل وهلم جرا حتى ينتهوا إلى القعر.
قوله سبحانه :
(وَما أَمْرُ