الصفحه ٢٤٩ : الاستثناء وقع على الأمر لا على الدخول والتأكيد وقع على
الدخول معناه (إِنْ شاءَ اللهُ
آمِنِينَ)
غير خائفين
الصفحه ١٤ : والسيد المرتضى سبب نزول هذه الآية أن النبي ص لما نص على
أمير المؤمنين ع بالإمامة في ابتداء الأمر جاء قوم
الصفحه ٢٩ : لجاز منه الأمر بالقبيح وفي علمنا بأن ذلك لا يجوز عليه سبحانه دليل
على وجوب العصمة.
قوله سبحانه
الصفحه ٤٢ : وَلَا أُقْصِيَكَ وَأَنْ تَسْمَعَ وَتَعِيَ. وَفِي
رِوَايَةٍ اللهُمَّ اجْعَلْهَا أُذُنَ عَلِيٍ رَوَاهُ
الصفحه ٥٣ : بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ)
ولا يخالف الأنبياء
فيما لم ينه عنه وقد قيل له فبهديهم اقتده ولا يترك
الصفحه ١٤٨ : بتعيين وبيان والآية الثانية وإن كان أنذر من لم يتبع وهذا
كما يقول القائل في هذا الأمر لك موعظة وإن كان
الصفحه ١٧ :
وَلا
نَصِيرٍ)
هذه الآية تدل
على أن من علم الله منه أنه لا يعصي لا يتناوله الوعيد والزجر لأن الله
الصفحه ٢٦ : اللهُ
فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ)
دليل على أنه لا
يخلو كل زمان من حافظ للدين إما نبي أو إمام.
قوله سبحانه
الصفحه ٣٩ :
يُفَارِقَهُ فِي مَرَضِهِ وَأَمَرَهُ بِقَضَاءِ دُيُونِهِ وَغُسْلِهِ
وَتَكْفِينِهِ وَالصَّلَاةِ عَلَيْهِ
الصفحه ٧٤ : يكن في أحد الأمرين تسمية ولا تصريح فالواجب
التوقف فمن الظواهر الواردة بالذم قوله (وَإِذا لَقُوا
الصفحه ٨٨ : الأمرين على الحقيقة وتكون أيضا
معارضة بآيات مثلها تتضمن القطع على غفران الله تعالى لمستحق العقاب مثل قوله
الصفحه ١٤٦ :
سِتِّينَ مِسْكِيناً)
لواحق الكلام
وتوابعه المؤثرة فيه شرط واستثناء ومشية والقطع على وجوب تعلقها بجميعه وإن
الصفحه ٢٦١ : العلى.
قوله سبحانه :
(يَوْمَ يَجْمَعُ
اللهُ الرُّسُلَ)
إلى قوله (إِذْ قالَ اللهُ)
وليس إذ
الصفحه ٦٣ : نَزَلَ قَوْلُهُ (وَأْمُرْ أَهْلَكَ
بِالصَّلاةِ)
كَانَ
النَّبِيُّ ص يَجِيءُ إِلَى بَابِ عَلِيٍّ
الصفحه ١٢٥ : إِلَيْهِ
الْوَسِيلَةَ)
رغب في الدعاء
الجواب أنما قال ذلك لئلا يكون المكلف على غرور من أمره بكثرة نعم الله