الصفحه ١٨١ : إِلَيْهِ سَبِيلاً)
قد شرط الله
تعالى في الأمر بالحج بالاستطاعة فاقتضى ذكره زيادة على القدرة من التمكن
الصفحه ٢٧٠ :
فآليت آسى
على هالك
وأسأل نائحة
ما لها.
وإن قوله (وَمِنْ
الصفحه ٩ : لِعِدَّتِهِنَ)
فصل
قوله تعالى : (وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ
آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ)
اقترحوا أن
يأتيهم بها
الصفحه ١٠٤ : :
(وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ
فَيَعْتَذِرُونَ)
قيل إنهم غير
مأمورين بالاعتذار فكيف يعتذرون يحمل الإذن على الأمر
الصفحه ١٥٤ : ص بإنفاذ الجيوش
إليهم فنزلت الآية بيانا وليعلم الرسول أن الوليد بهذه الصفة لأنه ص إنما ولاه على
ظاهر أمره
الصفحه ٢٠٧ : )
وقد أمر
بالتسمية فثبت أنه واجب ويدل أيضا على أن الصيد لا يصح إلا بالكلاب المعلمة دون
الجوارح كلها لأنه
الصفحه ٥٧ : الْعَلَائِيُّ وَمَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ وَزِيَادُ
بْنُ عِلَاقَةَ وَحَبِيبُ بْنُ ثَابِتٍ فقد اشتهرت على ألسنة
الصفحه ٦٧ : حبسهما معه لكي لا يئول الأمر إلى مثل يوم خيبر وأحد
وحنين وأما من زعم أنه أشفق عليهما فإنه ص كان أولى أن
الصفحه ٩١ : وابن جريح هو نصر المسلمين على عدوهم حتى ظفروا بهم وأخذوا الغنيمة ويجوز
أن يكون ما آتاهم الله في الدنيا
الصفحه ١٧٥ : على
المكاتب وعلى من يباع فيعتق لأنه لا تنافي بين الأمرين وظاهر القول يقتضي الكل.
قوله سبحانه
الصفحه ٥٠ : دون أمر آخر
لتنعقد الوراثة ولا يقول إن المقام يورث ولا يزيد بالوراثة هاهنا إلا التمليك على
أموره
الصفحه ٨١ :
بن جعفر بعد ما أنعم عليه وقال أوصيك أن تلقى الله في دمي وإنه خرج بمكة
وشهر سيفه في الشهر الحرام
الصفحه ١٣١ : (يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ)
أي يتلونه على
غير جهة الأمر به ولا فرق بذكر الأفواه بين قول اللسان وقول
الصفحه ١٥١ : ء
فلا يمتنع أن يكون عن مقدمات الذبح زائدة على ما فعله ولم يكن قد أمر بها فإن
الفدية لا تجب أن تكون من
الصفحه ١٥٩ :
جلد الميتة يتناوله اسم الموت لأن الحياة تحله واسم الميتة يتناول الجلد
قبل الدباغ وبعده يدل على