الصفحه ١٦٣ : ء إلى المرافق ولم يجز خلافه
لأن أمره على الوجوب وليس ذلك واجب بالإجماع.
قوله سبحانه :
(وَامْسَحُوا
الصفحه ٥٢ : لتقدمهم على الناس وعجز الناس عنهم فكأنه تعالى فيما أمر به من طاعة أولي
الأمر والرد إليهم ومسألة أهل الذكر
الصفحه ٢٠٥ :
عليه يغلظ.
قوله سبحانه :
(أَوْ يَخافُوا أَنْ
تُرَدَّ أَيْمانٌ بَعْدَ أَيْمانِهِمْ)
يدل على
الصفحه ٤٧ : اللهِ)
يدل على أن
الإمامة بعد الحسين لابنه علي بن الحسين لأنه أقرب إليه رحما من ولد أخيه وهكذا
أولاده
الصفحه ٧٧ : وأم القرى والقرية وقد ثبت أن النبي ص قرأ
القرآن وحصره وأمر بكتابته على هذا الوجه وكان يقرأ كل سنة على
الصفحه ٧ :
عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ)
ليس ينهى عن
الحزن لأنه لا يقدر عليه لكنه تسلية للنبي ص ونهي عن
الصفحه ١٢ :
الأمر الذي توافق فيه كتبهم وإن كذبوك في غيره وقال المرتضى لا يكذبونك
جميعهم وإن كذبوك بعضهم وهم
الصفحه ٨٠ :
وتجهيزه ودفنه وموضع قبره وإن الصادق ع أشهد على موته ثلاثين رجلا وشيع جنازته بلا
حذاء ولا رداء وأمر أن يحج
الصفحه ١٩٣ :
دالة على أن من لم يسم لها مهرا إذا طلقت قبل الدخول فلا مهر لها وإنما يجب
لها المتعة على الموسر
الصفحه ٢١ : إلى النبي ص جاز من النبي أن يقول قل وسبح للأمة كما قيل له لأن
الأمر وإن كان متوجها إليه فالمراد به
الصفحه ٢٨ : أَتْقاكُمْ)
يدل على أن
الإمام من شرطه أن يكون أزهدهم وأعبدهم لكونه قدرة في الأمرين ولا يستحق قوله (يا
الصفحه ١٥٥ :
من قال إنه ينبغي أن يروى الحديث على ما جاء وإن كان محتملا في المعنى لأن
الله تعالى أمر بالتدبر
الصفحه ١٥٢ : ءُ وَيُثْبِتُ)
ظاهر الآية
يقتضي محوا وإثباتا على الحقيقة وذلك لا يليق بالنسخ وإن عدلنا عن الظاهر وحملناه
على
الصفحه ٩٤ :
في الآية دلالة على أن أجل الإنسان أنما هو أجل واحد وهو الوقت الذي يموت
فيه لأنه لا يقتطع عن الأجل
الصفحه ٢٦٦ : إِسْرائِيلَ عَلى
مِثْلِهِ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ)
فهذه زيادات
وقعت في الأسماء وهي باء ورحمة ووجه ومثل وأنت