الصفحه ١٣٦ :
لا يضيع منه شيء والأول أظهر.
قوله سبحانه :
(إِنَّ اللهَ لَذُو
فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ)
فيها
الصفحه ١٥٦ :
يقتضي اتباع المعصومين لأنهم مؤمنون على الحقيقة ظاهرا وباطنا ولا تحمل ذلك على كل
من أظهر الإسلام لأنه لا
الصفحه ١٦٠ :
قوله سبحانه :
(وَإِنْ كُنْتُمْ
جُنُباً فَاطَّهَّرُوا)
يدل على أن
الجنابة علة في وجوب الغسل لأن
الصفحه ١٦٧ :
ص يَمْسَحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ فَقَالَ عَلِيٌّ ع قَبْلَ الْمَائِدَةِ أَوْ
بَعْدَهَا فَقَالَ لَا
الصفحه ١٩٠ : )
يدلان على أن
كل امرأة عقد عليها النبي ص وفارقها في حياته أو مات عنها لا تحل لأحد أن يزوجها
لأنهما عام
الصفحه ٢٠٢ : وهو مجمع عليه وليس على قول من
ذهب إلى أنه سنتان أو أربع أو سبع دليل.
قوله سبحانه :
(وَإِنْ كانَ
الصفحه ٢١٣ : وقيل فيه وجوه على وجه التقريب منها للفصل
بينه وبين البيع ومنها أنه مثل العدل يدعو إليه ويخص عليه ومنها
الصفحه ٢١٥ : سبحانه :
(كُونُوا قَوَّامِينَ
بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ)
والشهادة على
النفس
الصفحه ٢٤١ :
تقدير الجواب على وجه الحكاية كأنه قيل ما أم الكتاب فقيل هن أم الكتاب كما
يقال من نظير زيد فيقال
الصفحه ٢٧ : ص في إمامة علي أو العباس أو أبي بكر وأجمعوا على
أن العباس وأبا بكر غير معصومين وأن عليا معصوم ثبت
الصفحه ٤٥ :
من ذلك واستحقوا عليه عظيم الأجر ورفيع المكان هذا مع أن الفضل أنما هو
بالأعمال بعد الاختيار
الصفحه ٥٥ : الأمة
قد أجمعت على أن النبي ص قرنهم بالكتاب وقرن الكتاب بهم أخبر بإزالة الضلالة عمن
تمسك بهما فإنهما لن
الصفحه ٥٨ :
وثبوت هذه الأمور فيمن تعلق به مقتضى الأخبار دال على تخصيصها بالأئمة
الاثني عشر دون سائر العترة
الصفحه ٦٢ :
قعود على آل
الوجوه ولاحق
يقيمون
حولياتها بالمقارع
الكميت
الصفحه ٦٨ :
علينا هذا الفظ الغليظ وقال هو يوم السقيفة اقتلوا سعدا وهو الهاجم على بيت
فاطمة وضرب أبا هريرة