الصفحه ٨٥ :
على غفران جميع الذنوب إلا ما دل الدليل على تخصيصه من الكفر.
قوله سبحانه :
(وَإِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ١١٧ :
فيها موتا يقضى عليه ولا يحيا حياة تنفعه (وَيَأْتِيهِ
الْمَوْتُ)
أي مثل الموت
وكأنهم سكارى لما هم فيه
الصفحه ١٨٨ :
قوله سبحانه :
(وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ)
فيه دلالة على
أنه يجب على المر
الصفحه ٢٠٠ : فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ
أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ)
فيه دلالة على
أن من لا تحيض لصغر أو كبر وليس في سنها
الصفحه ٢١٢ :
والذم والعقاب لا يكونان إلا على ترك الواجب أو فعل القبيح والسماع اللهو
واللعب والدليل على أن
الصفحه ٣٦ : تُصْعِدُونَ وَلا تَلْوُونَ عَلى
أَحَدٍ)
وقوله (فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتابَ اللهُ
عَلَيْكُمْ)
البخاري قال
عمر
الصفحه ٤٤ :
قبيح وذلك لا يجوز عليه تعالى وإذا وجبت عصمته ثبت إمامته
فصل
قال الشيخ
المفيد استدل أكثر
الصفحه ١٧٤ : ءة الذمة.
قوله سبحانه :
(وَآتُوا حَقَّهُ
يَوْمَ حَصادِهِ)
لا يدل على
وجوب الزكاة في كل زرع ولا نسلم أنه
الصفحه ٢٠٤ :
أَخْرَجَ
لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ)
فيهما دلالة
على أن أحدا إذا حلف والله لا أكلت
الصفحه ٢٠٦ : تدل على أنه يجوز في كفارة
جماع أو يمين أو نذر أو ظهار رقبة مطلقة لأن الله تعالى أطلق الرقبة وإنما
الصفحه ٢٢٥ : دلالة على
أن من يتحمل الشهادة لزمه أداؤها متى طلبت منه.
قوله سبحانه :
(وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ
الصفحه ٤٣ : وَالْبَيْهَقِيُ. وقد رواه ابن بطة من سبعة عشر طريقا وأجمع على
صحته أهل البيت وَقَوْلُهُ ص عِنْدَ الْوَفَاةِ
الصفحه ٦٠ :
أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)
وكفى قبحا ممن
زعم أن التقرب إلى
الصفحه ٧٩ : وأزمان بعدهما خالية منه وما هذه حاله ظهر بطلانه ثم إن الميراث
عرى من حجة على كونه طريقا إلى الإمامة عقلية
الصفحه ٨٣ : أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ قالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ)
يدل على أن
التوبة لا تقبل عند حضور الموت.
قوله سبحانه