الصفحه ٣٥ :
ودائع النبي ص حمل نساء النبي وأولاده بعده إليه ويدل على شجاعته وعلى
استخلافه بعده.
قوله سبحانه
الصفحه ١٦٤ :
فلسنا
بالجبال ولا الحديدا
وهي في
القراءتين جميعا معطوفة على الرءوس والعطف من حقه أن يكون على
الصفحه ١٦٦ :
ومن ادعى أنه جائز بالمائعات فقد جعل بينهما واسطة وزاد في الظاهر ما لا
يقتضيه ويدل أيضا على أنه لا
الصفحه ٢٠٣ :
دليل على أنه لا يكون انعقاد اليمين لزوم الكفارة بالمخالفة لأن ذلك تابع
لانعقاد اليمين وموجب عنه
الصفحه ٢٢٠ :
جَلْدَةً)
لم يفصل بين
العبد وغيره ودال على أنه إذا تكامل شهود الزناء ثبت الحكم سواء شهدوا في مجلس
الصفحه ٤١ : الإمامية وَقَوْلُهُ
لَمَّا انْقَطَعَ شِسْعُ نَعْلِهِ فَتَنَاوَلَهَا عَلِيٌّ ثُمَّ مَشَى فَقَالَ
النَّبِيُّ
الصفحه ٥٤ : فَلْيَتَوَلَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ
وَلْيَقْتَدِ بِالْأَئِمَّةِ بَعْدَهُ فَقِيلَ كَمِ الْأَئِمَّةُ بَعْدَكَ
الصفحه ٧٢ :
لأن حاله في ذلك لا يخلو إما أنه كان إماما أو مأموما أو مشاركا فإن كان
إماما فقد عزل المتقدم عليه
الصفحه ١٧٨ :
المساجد جار في كل مسجد لأن هذه اللفظة مجمل ولفظ المساجد هاهنا ينبئ على
الجنس لا على الاستغراق ولا
الصفحه ٣٧ : والثعلبي والماوردي والثمالي
والنقاش وعبد الله بن الحسين وعلي بن جرير الطائي في تفاسيرهم أنه كان عند علي بن
الصفحه ٧٦ : إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ)
الآية قوله (فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ)
إنما نزلت
السكينة على النبي
الصفحه ١٧٦ :
النَّبِيِّ ص الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ. يدلان على أن الصوم يعتبر فيه النية
فرضا كان أو نفلا.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٠١ :
أو خلع لا يجب عليها الإحداد لأن استعمال الزينة والطيب الأصل فيه الإباحة.
قوله سبحانه :
(لا
الصفحه ٢٢٢ : المقصود ويستدل أيضا في قتل الجماعة
بواحد بقوله (فَمَنِ اعْتَدى
عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ
الصفحه ١٠ :
الكافر نعمة لأنه تعالى بين أن إرسال الله رسوله نعمة على العالمين وعلى كل
من أرسل إليه ووجه النعمة