الصفحه ٢٨٤ : ءِ)
أي عذابا (ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ)
البرية
والعمران (وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ
مَدْيَنَ
الصفحه ١٣٣ : بجميعه فغشي فرعون وقومه من ماء البحر ما
غشي موسى وقومه إلا أن فرعون وقومه غرقهم وموسى وقومه جعل لهم في
الصفحه ٢٠٨ :
حُرُماً)
ظاهر الآية
يقتضي أن جميع صيد البحر حلال وكذلك صيد البر إلا على المحرم خاصة ويدخل فيه أكل
الصفحه ٢٦٧ : يحشرون السحرة فحشرهم وقوله (أَنِ اضْرِبْ
بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ)
أي فضرب موسى
البحر وإنما جاز ذلك
الصفحه ٩ : من جنس ما شاءوا لما قالوا (فَلْيَأْتِنا بِآيَةٍ
كَما أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ)
يعنون فلق
البحر وإحيا
الصفحه ١٠٢ :
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ)
إلى قوله (تَفْضِيلاً). ثم قال بعد ذلك (وَمَنْ كانَ
الصفحه ١٣٢ : الطبائعية طائر في الماء فأخرجها من الطائر لأنها من دواب البحر وقيل
ليفرق بين طيران الطيور بأجنحتها وبين
الصفحه ١٥٨ :
بِمِقْدَارِ أَدَائِهِ فَقَالَ مَا تَقُولُ فِي جَمَلٍ أُخْرِجَ مِنَ
الْبَحْرِ فَقَالَ إِنْ شَا
الصفحه ١٦٠ : الْبَحْرِ وَطَعامُهُ)
يقتضي إباحة
أكل السمك بجميع أجزائه.
قوله سبحانه :
(إِنَّمَا
الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ
الصفحه ٢٠٤ : طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها)
وقوله (وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ
لِتَأْكُلُوا
الصفحه ٢٠٧ : لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ مَتاعاً لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ
عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ
الصفحه ٢٠٩ : جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ عَنِ النَّبِيِّ ص قَالَ مَا
أَلْقَى الْبَحْرُ أَوْ جَزَرَ عَنْهُ فَكُلُوهُ وَمَا
الصفحه ٢٧٨ : إلى المغائبة (هُوَ الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ
الصفحه ٢٧٩ :
خص راكب البحر (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدا
الصفحه ٣٠٥ : صَيْدُ الْبَحْرِ ....)
٢ / ٩٦
٩٦
(وَحُرِّمَ
عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ ما