الصفحه ١٥٧ : أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ)
ونحوها دَخَلَ
جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ السِّجِسْتَانِيُّ عَلَى أَبِي حَنِيفَةَ
الصفحه ١٦٧ :
من شاهدها والمسجد لمن لم يشاهدها ومن بعد عنه توجه نحوه بلا خلاف بمقتضى الآية
فصل
قوله تعالى
الصفحه ١٩٥ : كناياته نحو أنت حرام أو خلية أو برية لأنه لا
يقال لمن فعل ما فيه معنى الضرب ضارب والآيات أيضا دالة على أن
الصفحه ٢٠٧ : والفهد ونحوها إذا صاد صيدا فقتله فقد حله الموت وكل
حيوان حله الموت فهو ميتة.
قوله سبحانه :
(أُحِلَّ
الصفحه ٢١٧ : محال وقالوا في الأختين من
الأم الثلثان اثنان من يمينه وإنما هو ربع ونحو ذلك كثير ذكره الفضل في الفرائض
الصفحه ٢١٨ : رضاع ونحو ذلك يقتل.
قوله سبحانه :
(وَخُذْ بِيَدِكَ
ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَلا تَحْنَثْ)
دال على أن
الصفحه ٢٤١ : وزن مفعول ولفظة المفعول إن وقع تحت متعد محض يتعدى بغير
صلة ويتبين التثنية والجمع فيه نحو مضروب مضروبان
الصفحه ٢٤٦ :
الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ)
وقيل الهاء
راجعة إلى كليهما والعرب تذكر شيئين ثم تكني عن الواحد منهما نحو قوله
الصفحه ٢٥١ : فعل اثنين بلفظ الجماعة لأن العدد عدد مفرد في بابه وكل ما خرج من
حيز الواحد دخل في حيز الجماعة نحو
الصفحه ٢٥٢ : لا
يظهر رافعه فهناك ضمير نحو (سُورَةٌ أَنْزَلْناها)
يعني هذه
السورة لأن النكرة لا يبدأ بها ومثله
الصفحه ٢٥٣ :
تغنت حمامة ونحوها ومرادهم التأبيد ويجري ذلك مجرى قولهم لا أفعل كذا أبدا لأنهم
يعتقدون أنه لا يزول ولا
الصفحه ٢٦١ : ينشئ مما كان فقد ابتدأه فهذا كالشيء القائم نحو قوله (مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ).
قوله
الصفحه ٢٧١ : تَسْتَعْجِلُوهُ)
يدل على أنه
بمعنى يأتي (إِذَا السَّماءُ
انْفَطَرَتْ)
و
(إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ)
ونحوها لأن
الصفحه ٢٧٣ :
والجمع أسماء جاءت على لفظ المصدر فيستوي فيه الواحد والتثنية والجمع نحو (فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ
الصفحه ٢٧٧ : يجوز قطع
كل سارق نحو سارق حبة من حرز أو سارق دينار من غير حرز.
تعميم بعد خصوص
قوله (وَلَقَدْ