الصفحه ٨٩ : يَرْزُقُكُمْ)
فأما إذا أضيف
إلينا على جهة الهبة والوصية ونحوها فهو عبارة عن تصرفنا فيه على الوجه الذي ينتفع
به
الصفحه ٩٧ :
كانت مقتولة على قول جماعة وعندنا أن الموت غير القتل فيقول إن المقتول
يختار الله أن يفعل فيه الموت
الصفحه ١١١ :
تفصيلها لا يمكن العلم بها إلا بالمشاهدة دون علم الجملة ثم قال (كِتابٌ مَرْقُومٌ)
أي مكتوب فيه
الصفحه ١١٥ : إحساس وهو حلوله فيه لأن العذاب لا يمس الحيوان إلا أحس به ويكون المس
بمعنى اللمس لأن في المس طلبا لإحساس
الصفحه ١١٧ :
فيها موتا يقضى عليه ولا يحيا حياة تنفعه (وَيَأْتِيهِ
الْمَوْتُ)
أي مثل الموت
وكأنهم سكارى لما هم فيه
الصفحه ١١٩ : لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ)
وبقوله (وَلا تَنْفَعُها شَفاعَةٌ)
ولا دلالة في
شيء من هذه الآيات على اختصاص الشفاعة
الصفحه ١٣٣ : واستهدم عليه حائطه
ويستعملون في الأمر المكروه واللام وغيرها في خلاف ذلك يقال عمرت له ضيعته وولدت
له جاريته
الصفحه ١٤٢ :
رَسُولَهُ
فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ)
والمعصية تدخل في الواجب والندب وحمل الآية على مخالفة الأمر
الصفحه ١٥٢ : النسخ فليس فيه أن يمحو نفس ما أثبته وهذا المعنى قد تقدم.
قوله سبحانه :
(فَوَلِّ وَجْهَكَ
شَطْرَ
الصفحه ١٥٥ :
من قال إنه ينبغي أن يروى الحديث على ما جاء وإن كان محتملا في المعنى لأن
الله تعالى أمر بالتدبر
الصفحه ١٦٥ : الباء فيه للتبعيض وفي الآية دلالة على أن
المسح ببلة يده لأنه لم يذكر استئناف الماء ثم إنه يقتضي الوجوب
الصفحه ١٨١ : إِلَيْهِ سَبِيلاً)
قد شرط الله
تعالى في الأمر بالحج بالاستطاعة فاقتضى ذكره زيادة على القدرة من التمكن
الصفحه ١٩٢ : النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ)
نفى التساوي في
سائر الأحكام والنكاح من الأحكام الكبار فدل ذلك على أن الكفا
الصفحه ٢٠٤ : .
قوله سبحانه :
(لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيها مَتاعٌ
الصفحه ٢١٠ : الحسن والكل شيء واحد وإنما
الوجه فيه أنه خلق هذه الثمار لينتفعوا بها فاتخذتم أنتم منها ما هو محرم عليكم