الصفحه ٢٤٣ :
مَناسِكَنا)
والخطاب يختص
آدم وحواء وخاطب الاثنين بالجمع لأن التثنية أول الجمع قوله (إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ
الصفحه ٢٤٩ : لَمُنَجُّوهُمْ
أَجْمَعِينَ إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا)
٦٠ ١٥ قال أبو
عبيدة كان أبو يوسف يتأول فيها أن الله
الصفحه ٢٦٩ :
نُبَشِّرُكَ)
ليس بقول زكريا
وأنه جواب لسؤاله
ويحذف أيضا في
غير الجواب نحو (وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ
الصفحه ٢٧٨ :
على المعنى في تأنيث المذكر قوله (وَأَعْتَدْنا لِمَنْ
كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيراً)
والسعير مذكر
الصفحه ٢٨٥ : :
زنيم تداعاه
الرجال زيادة
كما زيد في
عرض الأديم الأكارع
قال وهل تعرف
الصمد قال
الصفحه ٤ : فيه قال
أمية بن الصلت :
فإن تسألينا
فيم نحن فإننا
عصافير من
هذا الأنام المسحر
الصفحه ٣٤ :
على فضلهم ونقص غيرهم والثاني أنه ص جعله مثل نفسه في قوله (وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ)
لأنه أراد
الصفحه ٣٦ :
قوله سبحانه :
(لَقَدْ رَضِيَ اللهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِينَ)
لقد عاتب الله
أصحاب النبي ص في إيذائه
الصفحه ٤٥ : والهادي إليه أجل منه
والسبب في العمل أعظم من المعمول به والقرآن وإن كان كلام الله تعالى فرسول الله
صفيه
الصفحه ٤٨ :
قالوا إنها نزلت في أمراء السرايا في ولاية الصحابة وعلي أولهم وقالوا نزلت
في علماء العامة وقالوا
الصفحه ٥١ : فالكتاب لا يقوم في إفهام معانيه فناقلوها غير مضطرين إلى
النقل وإذا لم يكونوا مضطرين صح من كل واحد منهم
الصفحه ٥٢ : لا يخلو إرادة الله تعالى لإذهاب الرجس عنهم من فعل الطاعات
واجتناب المقبحات وذلك عام في جميع المكلفين
الصفحه ٥٨ : لأنها لم تثبت لأحد غيرهم ولا ادعيت له
فصل
قوله تعالى : (إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى)
(إِنَّ فِي
الصفحه ٦٥ : أمر
عليا من بين أولاده الحاضرين بتغسيله وتكفينه ومواراته دون عقيل وطالب ولم يكن من
أولاده من آمن في
الصفحه ٨٨ : دُونَ ذلِكَ)
وقال أبو
القاسم البلخي مر أبو عمرو بن العلا بعمرو بن عبيد وهو يتكلم في الوعيد فقال إنما