الصفحه ٦٤ :
باختلاف دار التكليف والجزاء أنما أراد به لا ينفع كما قال (فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا
الصفحه ٦٩ : لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي
الْأَرْضِ)
قال الجبائي
دالة على إمامة الخلفاء الأربعة للتمكين المذكور في أيامهم الاستخلاف
الصفحه ٧٠ :
الظاهر للعموم وإذا سلمنا ذلك جاز أن يحمل العفو على العقاب المعجل في
الدنيا دون المستحق في الآخرة
الصفحه ٧٤ :
فصل
قوله تعالى : (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ
الْمُقَرَّبُونَ)
لفظة السابقين
في
الصفحه ٨٦ :
قوله سبحانه :
(ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ
فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ)
هذه
الصفحه ٩٤ :
في الآية دلالة على أن أجل الإنسان أنما هو أجل واحد وهو الوقت الذي يموت
فيه لأنه لا يقتطع عن الأجل
الصفحه ١٠٤ :
يحبون وإنما هو دليل على الغضب عليهم وليس فيه دليل على أنه لا يكلمهم بما
يسوؤهم لأنه قد دل في موضع
الصفحه ١١٤ : إن الله تعالى يعدم الجلود بل إنه يجددها ويطريها بما
يفعل فيها من المعاني التي تعود إلى حالتها يقال
الصفحه ١٢٣ :
إن وجدوا فيه لذة ولا يجوز بالقلب لأنه يرجع إلى اعتقادات ومن حمد أهلها (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي
الصفحه ١٢٤ :
فعله به وأجابه إليه وإن لم يكن في إعطائه في الدنيا صلاح وخيرة لم يعطه
ذلك في الدنيا وأعطاه إياه
الصفحه ١٣١ : وضع إصبعه على في نفسه المراد فردوا القول بأيديهم أنفسهم
إلى أفواه الرسل أي إنهم كذبوهم ولم يصغوا إلى
الصفحه ١٦٠ :
قوله سبحانه :
(وَإِنْ كُنْتُمْ
جُنُباً فَاطَّهَّرُوا)
يدل على أن
الجنابة علة في وجوب الغسل لأن
الصفحه ١٧٧ :
غيبوبة الشمس وذلك غروبها وقد أخبرنا الله تعالى وقته في قوله (حَتَّى إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ
الصفحه ٢٣٦ :
الشمس وهي مؤنثه والتذكير إلى لفظ الشمس وليس فيه علم التأنيث لكنها مصدر
وهاء المصادر تتنوع في
الصفحه ٢٣٩ : جهة الإفصاح بالتفصيل في اللفظ
فصل
قوله تعالى : (هذا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي)
بلفظ التذكير
على المعنى