الصفحه ١١٢ :
في غيره كان مجازا وكلام الله لا ينقل عن الحقيقة إلى المجاز من دون دلالة
ومانع وقال مجاهد وأبو
الصفحه ١٢٠ : والمراد عظم قدرها وقيل إن العرب تصف الشيء بالعرض يقال بلاد عريضة وأرض
عريضة قال إمرؤ القيس مواقع غيث في
الصفحه ١٣٦ :
لا يضيع منه شيء والأول أظهر.
قوله سبحانه :
(إِنَّ اللهَ لَذُو
فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ)
فيها
الصفحه ١٤١ :
نيف وعشرين وجها منها الإباحة والتحدي والتهديد والزجر والدعاء والتسخير
والتمني وقد شرحتها في خلاصة
الصفحه ١٦٨ : عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا إِلَّا قَلِيلاً وَرَوَى أَبُو
يَعْلَى أَيْضاً مِثْلَهُ عَنْ عَائِشَةَ أَبُو
الصفحه ١٧٠ :
وَقِنا
عَذابَ النَّارِ)
ولا خلاف أن
هذه اللفظة ليست من جملة القرآن ولا مستقلة بنفسها في كونها دعا
الصفحه ١٧٣ :
بظهره وقدر على القيام وجب أن يصلي قائما لأنه عام وأمره على الوجوب وأن
العاجز عن القيام في الصلاة
الصفحه ١٧٦ :
النَّبِيِّ ص الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ. يدلان على أن الصوم يعتبر فيه النية
فرضا كان أو نفلا.
قوله سبحانه
الصفحه ١٧٨ :
المساجد جار في كل مسجد لأن هذه اللفظة مجمل ولفظ المساجد هاهنا ينبئ على
الجنس لا على الاستغراق ولا
الصفحه ١٨٠ : بالحج في غير أشهر الحج وهي شوال وذو القعدة وعشر ذي الحجة لم ينعقد
إحرامه لأن معنى الآية وقت الحج أشهر
الصفحه ١٩٣ : على إتيان النساء في أدبارهن لأنه غير ممتنع أن يذمهم بإتيان الذكران من
حيث لهم غرض بوطء النساء وإن كان
الصفحه ٢٢٠ :
جَلْدَةً)
لم يفصل بين
العبد وغيره ودال على أنه إذا تكامل شهود الزناء ثبت الحكم سواء شهدوا في مجلس
الصفحه ٢٢٣ :
القود على الواحد كقلع العين أو قطع اليد فعليهم القود لأنه لم يفصل في
الآية ويدل على جميع ذلك أيضا
الصفحه ١٤ : وَلا بِكُمْ)
أي من كثرة
الثواب ومقدار ما لي وللمؤمنين وكثرة العقاب للكافرين والمنافقين وليس فيها ما يدل
الصفحه ٢٤ : صادِقِينَ)
وزعموا أنه سئل
عن هذه المسائل في القرآن فلم يجب بجواب مفيد وإن الامتناع منها والتعليل للجمل
بها