الصفحه ١٩٨ : أضاف المدة إلى المولى بلام الملك ثم
جعل له التربص والفاء في قوله (فَإِنْ فاؤُ)
للتعقيب فتدل
على أن
الصفحه ٢١٧ : هَذَانِ إِمَامَانِ قَامَا أَوْ قَعَدَا. وهما المعنيان بالإجماع في قوله
(نَدْعُ أَبْناءَنا
وَأَبْناءَكُمْ
الصفحه ٢٤٤ : ثَمُودَ النَّاقَةَ)
لما جاز في
ثمود أن يكون مرة للقبيلة ومرة للحي ولم يكن لحمله على أحد الوجهين مزية حسن
الصفحه ٢٦٣ : (فِيهِمْ)
لأصحاب الكهف
والهاء والميم في (ثامِنُهُمْ)
لليهود.
قوله سبحانه :
(أَكْرِمِي مَثْواهُ)
إنما
الصفحه ٢٨٤ :
فصل
قد تفرد
التنزيل بشيء فيكون أمارة له فمن ذلك ما قال ابن عباس لفظ الريح في الشر ولفظ
الرياح
الصفحه ١١ :
ثانيها ما ورد في ذلك مما تجوزه العقول ولا يأباه الأصول فنحن نجوزه ثم
نقطع على أن ذلك كان في يقظته
الصفحه ٢٠ : قيل إذا كانت الشرائع بحسب المصالح فكيف رغب في
شريعة الإسلام بأنها ملة إبراهيم قلنا لأن المصالح إذا
الصفحه ٥٥ : اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً)
الآيتين(٣٠ /٣)
وقوله في آدم خاصة (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً
الصفحه ٥٩ :
مِنْ قَبْلِكَ)
وَقَالَ
النَّبِيُّ ص كَائِنٌ فِي أُمَّتِي مَا كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ الْخَبَرَ. ثم
الصفحه ٦٣ : أحب أهل بيتي لا يريد بها أزواجه ورويتم فِي
حَدِيثِ الْمُبَاهَلَةِ أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ لِعَائِشَةَ
الصفحه ٧٥ :
دفعها النبي ص إلى الأول ليبلغها ثم أخذها ودفعها إلى علي فبلغها فمن لم
يؤد عنه في حياته عشر آيات
الصفحه ٧٩ : شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا)
والإجماع أن العباس لم يكن مهاجرا وإنما أسروه يوم بدر ونزل فيه (فَشُدُّوا
الصفحه ٩٩ :
الْمُؤْمِنِينَ ع أَنَّ أَرْضَ الدُّنْيَا وَالسَّمَاءَ الدُّنْيَا تَسْفَلُ إِلَى
الْأَرْضِ السُّفْلَى. والحكمة في
الصفحه ١٠١ : كانوا أمواتا في أصلاب آبائهم يعني نطفا ثم أحياهم بأن أخرجهم ثم أماتهم
الموتة التي لا بد منها ثم أحياهم
الصفحه ١١٠ : والمكافأة قوله (جَزاءً مِنْ رَبِّكَ
عَطاءً حِساباً)
شاعر : وفي
الناس حر إن تأملت محسب معناه كاف وقيل يعني في