الصفحه ١٣٤ :
إذا قصد حاجة فلم يقض له ينجح فيها رجع فدخل من مؤخر البيت ولم يدخل من
بابه تطيرا وكان أهل الوبر
الصفحه ١٣٥ :
لا يصلح عليه التركيب والله تعالى بين أنه ركبه في أي صورة شاء وكيف شاء.
قوله سبحانه :
(لَقَدْ
الصفحه ١٧٤ :
لا يكون إلا بنية.
قوله سبحانه :
(وَلا يَسْئَلْكُمْ
أَمْوالَكُمْ)
المعنى أنه لا
يوجب حقوقا في
الصفحه ٢٠٦ : تدل على أنه يجوز في كفارة
جماع أو يمين أو نذر أو ظهار رقبة مطلقة لأن الله تعالى أطلق الرقبة وإنما
الصفحه ٢٦٦ :
الأخير فتولد الألف وإنما جاز لحفظ التوازن وقوله بسم الله (فَفِي رَحْمَتِ اللهِ هُمْ فِيها
الصفحه ١٥ :
الله تعالى نبيه والمراد به أمته لأنهم لم يكونوا في شك من عبادة الكفار
المقدم ذكرهم.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٧ : ص في إمامة علي أو العباس أو أبي بكر وأجمعوا على
أن العباس وأبا بكر غير معصومين وأن عليا معصوم ثبت
الصفحه ٢٨ :
قوله سبحانه :
(إِنَّ اللهَ
اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ
الصفحه ٤٠ : والمقام في المسجد وهما جنبان دليل على طهارتهما
وعصمتهما وآخاه بعد ما آخى بين الأشكال والأمثال وجعله شكلا
الصفحه ٦٨ : المذكورين في قوله (وَالَّذِينَ مَعَهُ)
فليدلوا على
أنهم ذلك البعض وبعد فإن قوله (وَالَّذِينَ مَعَهُ)
في محل
الصفحه ٧٢ :
لأن حاله في ذلك لا يخلو إما أنه كان إماما أو مأموما أو مشاركا فإن كان
إماما فقد عزل المتقدم عليه
الصفحه ٩٥ : )
الآية ويكون
معنى الآية لو لا الأجل المضروب في التبقية واستمرار التكليف لكان الهلاك لازما.
قوله سبحانه
الصفحه ١٠٣ :
أَعْمى)
كناية عن النعم
لا عن الدنيا وهو قول ابن عباس (وَمَنْ كانَ فِي
هذِهِ أَعْمى)
عن الإيمان
الصفحه ١٣٠ :
والتفصيل يكون بعد الإجمال وأما قوله (مُتَشابِهاً)
يعني أن جميعها
متشابه في حسن النظم وجودة اللفظ
الصفحه ١٧٢ :
عليه وجب عليه وعلى من علق عزمه التمام لأنه ليس بضارب في الأرض.
قوله سبحانه :
(وَإِذا كُنْتَ