الصفحه ٣٣٦ : ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ)
١ / ٦٥
٨
(وَيَقُولُونَ
فِي أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
فصل
قوله تعالى : في
قصة نبينا ع (لا أَعْبُدُ ما
الصفحه ٣٠ : وَغَيْرُهُمْ
فِي رِوَايَاتٍ مُتَّفِقَاتِ الْمَعَانِي أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي أَمِيرِ
الْمُؤْمِنِينَ وَقَدْ
الصفحه ٣٢ : لا ولقد أسلم قبله أكثر من خمسين رجلا أما إسلام علي في
صغره فهو من فضائله لأن الله تعالى رفع التكليف
الصفحه ٣٣ : والحكمة في حياته وبعد وفاته إلا من قبله وروايته عنه كما قال (وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها)
وفيه
الصفحه ٨٥ : الله عنهم إلا بالتوبة لأنه تعالى لم
يشرط في ذلك التوبة ومن شرط في الآية التوبة أو خصصها بالصغائر كان
الصفحه ١٤٠ : الرتبة في الأمر لأنه استعار للإجابة لفظ الطاعة ولا يقول أحد إن الله تعالى
أطاعني في كذا إذا أجابه إليه
الصفحه ١٤٤ : يكون فعل واحد من فاعلين والوجه في ذلك أن طاعة رسول الله
طاعة الله لأن طاعة النبي بأمره وبإرادته وإن
الصفحه ١٤٨ : بتعيين وبيان والآية الثانية وإن كان أنذر من لم يتبع وهذا
كما يقول القائل في هذا الأمر لك موعظة وإن كان
الصفحه ١٥٨ :
بِمِقْدَارِ أَدَائِهِ فَقَالَ مَا تَقُولُ فِي جَمَلٍ أُخْرِجَ مِنَ
الْبَحْرِ فَقَالَ إِنْ شَا
الصفحه ١٨٥ : وقعوا في
الأسر حل قتلهم لأن الآيتين لم تفصلا.
قوله سبحانه :
(وَأَوْرَثَكُمْ
أَرْضَهُمْ وَدِيارَهُمْ
الصفحه ٢٠٣ : اليمين على المعصية
بخلاف ذلك فيجب أن يكون غير منعقدة وما لم تنعقد فلا كفارة فيها فصح مقالنا إن من
حلف
الصفحه ٢١٤ : قِياماً)
اشتراط الرشد
ومن كان فاسقا في دينه كان موصوفا بالغي ومن وصف بذلك لم يوصف بالرشد لتنافي
الصفتين
الصفحه ٢٢٥ :
قوله سبحانه :
(وَلا تَكْتُمُوا
الشَّهادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ)
فيها
الصفحه ٢٢٨ : (حَكِيمٌ)
قيل إن في
الآية نسخا لأن التي لم يدخل بها لا عدة عليها لقوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا