الصفحه ٢٣٤ : (السَّماءُ مُنْفَطِرٌ)
أي السقف.
قوله سبحانه :
(فَنَفَخْنا فِيهِ
مِنْ رُوحِنا)
وقوله (فَنَفَخْنا فِيها
الصفحه ٢٣٥ : عَلى
هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ)
التذكير راجع
إلى لفظ ما وهو اسم مبهم لا يتبين فيه التذكير
الصفحه ٢٥٩ :
قوله سبحانه :
(تَراهُمْ رُكَّعاً
سُجَّداً)
أي في حالين أي
ركعا وسجدا
فصل
قوله تعالى
الصفحه ٢٦٠ :
اليهود والنصارى في الحكاية مع افتراق مقالتهما في المعنى وحكى عنهما ما
ليس بقول لهما للإيجاز
الصفحه ٢٦٨ : )
يعني الأرض
وقوله (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ)
يعني القرآن
ولم يذكره قبل ذلك ومنه
الصفحه ٢٧١ : تَسْتَعْجِلُوهُ)
وإنما قال أتى
لقوله (اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ)
عبر بلفظ
الماضي ليكون أبلغ في الموعظة وإن قوله (فَلا
الصفحه ٢٧٥ :
مفعول على لفظ فاعل (فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ
حَرَماً آمِناً مِنْ ماءٍ دافِقٍ لا عاصِمَ الْيَوْمَ
الصفحه ٢٧٧ :
قليل الأصوات
ذي كلإ محلى.
الهذلي:
أطعت العرض
في الشهوات حتى
أعادتني
الصفحه ٢٨١ : لرأيتموه فإذا نفى رؤية العمد نفى وجوده وقوله (وَلا تَكُونُوا
أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ)
تأكيد في
تحذيرهم في الكفر
الصفحه ٢٨٦ : .
فالمرجو من
الله تعالى ان يوفقنا لتجديد طبع هذه النسخة مع زيادة دقة وتحقيق واستدراك ما فات
عنا فى هذه
الصفحه ٢٩٨ :
٧
(وَما
يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ)
٢ / ٢٤١
الصفحه ٣٠٠ :
(قُلْ
لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ ...)
١ / ١٥٤ ٢ /
١٤٨
١٥٤
الصفحه ٣٢٦ :
٧٠
(لَهُ
الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ)
٢ / ١٢٢
٧٦
الصفحه ١٣ : أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)
ليس من النبي ص
شك ولكنه أبهم ذلك عليهم وهو يعلمه
الصفحه ٢٣ : فَقَالَ مَا أَظُنُّ هَذَا
نَافِعَكُمْ فَتَرَكُوا تَأْبِيرَهُ فَلَمْ تُثْمِرْ فِي تِلْكَ السَّنَةِ فَقَالَ