الصفحه ٢٧٤ :
استغاثوا بالله ثم رجعوا إلى مسألة الملائكة جمع في مقابلة واحد (فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ
حاجِزِينَ
الصفحه ٢٩٥ : أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ)
١ / ٦٣
١٨٥
(فَمَنْ
شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ
الصفحه ٣١٢ :
١٢٥
(وَأَمَّا
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ...)
١ / ١٣٠
١٢٧
الصفحه ٣١٣ : )
١ / ٢٣٨
٦
(وَما
مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ ...)
٢ / ٨٩
الصفحه ٣ : عَبَدْتُّمْ)
أي لست أعبد عبادتكم
وما في قوله (ما عَبَدْتُّمْ)
في موضع المصدر
كما قال (ذلِكُمْ بِما
كُنْتُمْ
الصفحه ٩ : أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ)
ما في إنزالها
من وجوب الاستيصال لهم إذ لم يؤمنوا عند نزولها وبين أنه لو أنزل عليهم
الصفحه ١٨ : رأى أنه سيدخل مكة فلما صده المشركون في الحديبية شك قوم
ودخل عليهم الشبهة فقالوا يا رسول الله أوليس قد
الصفحه ٤٧ : أَزْواجاً وَذُرِّيَّةً).
قوله سبحانه :
(وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ
الصفحه ٤٩ : في المكان لا فائدة فيه فتقتضي الآية وجوب
الاقتداء بهم لأنه أمر مطلق من غير تخصيص وذلك يقتضي عصمتهم
الصفحه ٥٤ : آحاد فإن معانيها متواتر بها وإن
كان خبر منها واحد وإن قال إنه مقدوح في رواتها فعليه بيان جهة قدحها ثم
الصفحه ٦١ :
هذا باطل لأن اللام في المصحف مفصولة من ياسين وقالوا يا سين معناه يا رجل
يدلك وضوحا إنك لمن
الصفحه ٧١ : يختار كل واحد نفسه فسد الاختيار
لأنه يجب أن يكون أئمة كثيرة في وقت واحد ولا يكون إماما بتة.
قوله
الصفحه ٧٨ : أنه قد روي
أنه أنفق العباس وطلحة والزبير في جيش العسرة فالآية تكون نزلت في جماعة كثيرة.
قوله سبحانه
الصفحه ٨٣ : عَنْهُمْ عَذابَ الْخِزْيِ)
الوجه في ذلك
أنه ظهرت لهم دلائله ولم يروا العذاب كما أن العليل المدنف قد يستدرك
الصفحه ٩٦ :
الأرواح فتجيبه واختلفوا في الموت فقالت الفلاسفة الموت عن ضعف الطبيعة
وقلة اقتدارها على إمساك