الصفحه ١٩٠ :
مثله وأما جواب الثالث فإن في الزوجات من تبين بغير طلاق كالملاعنة
والمرتدة والأمة المبيعة.
قوله
الصفحه ١٩٤ :
أَبْوابِها)
قال قوم أراد
بالبيوت النساء لأن المرأة تسمى بيتا وكأنه نهى عن إتيان النساء في أدبارهن
الصفحه ١٩٩ : لأن شرائطها في ألفاظها محصورة وتدل على أنه يغلظ اللعان
باللفظ والموضع والجمع قوله (وَلْيَشْهَدْ
الصفحه ٢٠٩ : مَاتَ فِيهِ فَطَفَا فَلَا
تَأْكُلُوهُ.
قوله سبحانه :
(كُونُوا قِرَدَةً
خاسِئِينَ)
دال على أن
القرد
الصفحه ٢١٢ : السماع يؤكد ذلك إجماع أهل البيت.
قوله سبحانه :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢١٥ :
ولا فرق بين أن يعطيهم في حياته من ماله وفي مرضه وبين أن يوصي بذلك بأنه
إحسان إليهم وفعل مندوب
الصفحه ٢١٨ : فعليه الدليل ودالة على أن من يفعل ما يجب عليه
الحد في أرض العدو من المسلمين وجب عليه الحد إلا أنه لا
الصفحه ٢٢١ : ورثتهم الفاضل عن دية صاحبه ويدل على
أن المرتد إذا أتلف نفسا أو مالا يطالب بهما سواء كان في منعه أو لا
الصفحه ٢٣٠ :
فصل
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى
الصفحه ٢٣٧ :
قيل ولم يقل سنة لأنها في المعنى مقدمة وإن كانت في اللفظ مؤخرة معناه
ولبثوا في كهفهم سنين ثلاثمائة
الصفحه ٢٣٨ : )
أضاف المثل إلى
الجمع ثم شبهه بالواحد الجواب الذي بمعنى الذين في الآية كقوله (وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ
الصفحه ٢٥٢ :
أي فمتعوهن متاعا فيه ضمير ناصب ومثله (قَدْ أَنْزَلَ اللهُ
إِلَيْكُمْ ذِكْراً رَسُولاً)
وكل مرفوع
الصفحه ٢٥٣ :
فإنما وصفه بأنه حكيم لما كان فيه من الدلالة بمنزلة الناطق بالحكمة حسن وصفه بأنه
حكيم من هذه الجهة كما
الصفحه ٢٦٥ : أدفع عنك كذا وقوله (وَأَمَّا الَّذِينَ
سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها)
كقولهم في
الدار زيد
الصفحه ٢٧٢ :
أيحب ذلك متمنيا له والتمني يقع على الماضي والمستقبل وقال أبو علي الفارسي
جاء في القرآن من ذلك