الصفحه ١٧ :
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ)
وهم وإن يكذبوه
فقد كذب رسل من قبله قلنا إن المعنى لقد جروا على عادة من قبلهم في
الصفحه ٢١ : بلفظة النبي ص ما قبل له.
قوله سبحانه :
(الَّذِي يَراكَ حِينَ
تَقُومُ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ
الصفحه ٢٦ :
أن في كل زمان حصلت فيه أمة مكلفة نذيرا ففي أزمنة الأنبياء هم النذر للأمم
وفي غيرها الأئمة
الصفحه ٦٢ : عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ)
أجمع المفسرون
والمحدثون أنها نزلت في أهل البيت ع وقال عكرمة والكلبي
الصفحه ٨٢ : إلى أولياء المقتول ثم يعزم في
المستقبل أن لا يعود إلى مثله ويعتق رقبة ويصوم شهرين متتابعين ويطعم ستين
الصفحه ١٠٩ : بالذين شقوا من أدخل النار
من أهل الإيمان الذين مضوا بطاعاتهم ومعاصيهم فقال إنهم معاقبون في النار (إِلَّا
الصفحه ١١٨ :
السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ)
والمعنى وما
وقوع الساعة إلا كلمح البصر في سرعته في
الصفحه ١٤٣ : كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ إِذا حَلَفْتُمْ)
الآية الكفارات
في حنث اليمين واجبات كلهن لكن على جهة التخيير لأن كل
الصفحه ١٥٠ :
فيه لغيرهم وقيل (هُدىً لِلنَّاسِ)
إخبار عن كونه
هدى للجميع و (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ)
إبانة عن
الصفحه ١٥١ :
للحاضر والغائب فلما اتفقوا في الأسماء بطل الغرض الذي هو التمييز فاحتاجوا
إلى وضع الصفات ليكون
الصفحه ١٥٣ :
أي إن فيها عملا محمودا ومذموما فليأخذوا بما حسنته وأمرت به ولا يأخذوا
بما قبحته ونهيت عنه ويقال
الصفحه ١٦٣ : بعض الأرجل لأنه عطفها على الرءوس المعطوف عليه في
حكمه وعليه إجماع أهل البيت ع.
قوله سبحانه
الصفحه ١٦٦ :
ومن ادعى أنه جائز بالمائعات فقد جعل بينهما واسطة وزاد في الظاهر ما لا
يقتضيه ويدل أيضا على أنه لا
الصفحه ١٦٩ : )
يدلان على وجوب
القراءة في الجملة لأن الظاهر يقتضي عموم الأحوال التي من جملتها أحوال الصلاة
ويدلان أيضا
الصفحه ١٨٦ : الجزية لأنه خص وقيل دليل على أنه يؤخذ الجزية من أهل الكتب من
العرب والعجم وغيرهم وفيه دلالة على أن الصغار