الصفحه ٢٤٠ :
والصهيل وقال بعضهم الرميم نعت على ميزان الفعيل بمعنى مفعول فيستوي فيه
المذكر والمؤنث نحو (قالَتْ
الصفحه ٢٤١ : اسم لا يكون فيه علم التأنيث يجوز تأنيثه على معنى اللفظ وقال بعضهم إنما
عنى بالتذكير الضوء.
فصل
الصفحه ٢٥١ : وأبا أباها وقال الفراء ألفه أصلية وقال غيره إنها عماد
وليس بألف التثنية وألف التثنية ترجع إلى الياء في
الصفحه ٢٦١ : بمعنى إذا فيقول
في القيامة كقوله (وَلَوْ تَرى إِذْ
فَزِعُوا فَلا فَوْتَ)
وقوله (وَلَوْ تَرى إِذِ
الصفحه ٢٧٣ : النون الخفيفة فيهما ألفا
أما قوله لمالك (أَلْقِيا فِي
جَهَنَّمَ)
ففي أخبار أهل
البيت ع إن الخطاب للنبي
الصفحه ٢٩ :
سبحانه ولا سبيل إلى ذلك إلا بظهور معجز أن الخطاب المتضمن لذلك وحي منه
سبحانه وكذلك قوله في مريم
الصفحه ٣٥ : الجنة لا يفر حتى يقتل أو يقتل وقد صح هذا لعلي ع لأنه لم
يفر في موضع قط ولم يصح ذلك لغيره وقد ذمهم الله
الصفحه ٤٣ : إن طريقة أبي علي في تصحيح الأخبار يقتضي القول بصحة هذا الخبر
لإيراده ص يوم الشورى فقد استدل به أمير
الصفحه ٥٠ : نبيا أو إماما فثبت إمامة أئمتنا ع لأنه لم يدع العصمة أحد في الأمة سوانا.
قوله سبحانه :
(ثُمَّ
الصفحه ٥٧ : المخالفين ووافقوا
فيه المتواترين بمثله ووجبت الحجة على ألسنة أعدائهم وإذا ثبت بهذه الأخبار هذا
العدد المخصوص
الصفحه ٦٦ : أحمد
من ضل في الدين فإني مهتدي
وقوله:
مليك الناس
ليس له شريك
الصفحه ٧٦ : تعالى قال في يوم حنين (ثُمَّ أَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ)
يعني تسعة
الصفحه ٩١ : وابن جريح هو نصر المسلمين على عدوهم حتى ظفروا بهم وأخذوا الغنيمة ويجوز
أن يكون ما آتاهم الله في الدنيا
الصفحه ١١٣ : منها قبل دخول أهل النار فيها وقيل إن قولها فيها كالمثل أي بقي في سعة
كثيرة قال الشاعر :
امتلأ
الصفحه ١٢١ :
ضعيف لأنه يجوز أن يكون المراد أن الجنة والنار معدان في الحكم كائنان لا محالة
والأول يكون الاعتماد عليه