الصفحه ١٣١ : اصالة عدم النقل هو حالة وجود احتمال ساذج وضعيف في النقل.
(٢) وهو التفصيل في
الحجية بلحاظ ظواهر القرآن
الصفحه ٧ : القبطيّ عين علي عليهالسلام
في الباب نزع وخرج من الباب الآخر فصعد نخلة وتسوّر على الحائط ، فلما راى القبطي
الصفحه ٨٩ : لانه ليس
المناط اصابة الحكم الشرعي الواقعي في حجية قوله ، وانما المناط ان يكون قوله
ناشئا من الموازين
الصفحه ٥٣ :
__________________
لتعارضهما مع ما هو صريح في قبول قول
الثقة في عدّة موارد. فقد وردت روايات
الصفحه ٤٦ : قول الامام عليهالسلام
وإنّ تكرار هذا التعبير في آخر الرواية المباركة ليؤكّد إرادة الامام هذا المعنى
الصفحه ٤٩ : العناء ـ خ)» بتقريب ان ذكر وصف
الصادق هنا مع اعطائه كل هذه الاهميّة اشارة جيدة عرفا في تبيين حجّية قوله
الصفحه ٥٥ : الاخير يلزم ان ينظر زوجها الاوّل لعملية الوطء ليثق بنفسه
وهو امر معلوم البطلان فيتعين لزوم قبول قولها في
الصفحه ٢٠٥ : ) ان القول بان المبيع كان في
هذه الفترة السابقة ملكا للمالك الاوّل ثم بالاجازة صار ـ في نفس هذه الفترة
الصفحه ٢٠٦ :
الليل (١) الدخيل في صحّة صيام النهار المتقدّم على قول بعض الفقها
الصفحه ٣١٨ :
على وجه الترتب (١) فلا تصحّ (٢) ، واذا لم نقل بالاقتضاء صحّت بالامر الترتّبي (٣). وبصيغة أشمل في صياغة
الصفحه ١٢ : فعلية الحكم منوطا بتحقق شروطه كما في توقف فعلية وجوب الحج على تحقق
الاستطاعة ، وعلى أيّ حال فهذا القول
الصفحه ٥٦ :
مبني على العلم او الاطمئنان ...
(والظاهر) انه لما ذكرناه من مناقشات
على القول بحجية خبر الثقة في
الصفحه ٩١ :
يكشف في رأينا عن
قول المعصوم استكشفناه والا فلا.
وعلى هذا الاساس
نعرف الحال في الاجماعات
الصفحه ٢٥٢ : (١).
ومنها : ما قد يقال من انه اذا شك في واجب انه تخييري او تعييني
فعلى القول برجوع التخيير الشرعي الى ايجاب
الصفحه ٢٤ :
التحذر حتّى في حالة عدم العلم وهو يساوق الحجّية».
(هذا) ثم ناقش في التقريرات في قوله
الاخير انه «يساوق