الصفحه ٣٠ : الامام
__________________
(١) كما في دعوى
تحريف القرآن الكريم
(٢) يحسن في هذا
المجال ان نذكر ما
الصفحه ٤٥ : المأمونان».
(امّا) القول في السند فهي من الصحيح
الاعلائي باجماع الرجاليين ، فقد رواها الكلينى رحمهالله
في
الصفحه ١٣٢ : الاخذ بالمتشابهات لوحدها مع غضّ النظر عن المحكمات لغاية الفتنة
وايقاع البلبلة في نفوس المسلمين وتحريف
الصفحه ٣٨ :
__________________
فموسّع عليك بأيّهما
أخذت» (أ) ، ولا يهمّنا ضعف السند لأنّ الكلام الآن في
الصفحه ٤٤ : هذه الاهميّة وذيّلت هذه الرواية بهذا الذيل اي في حالة ترتّب
الوثوق من قوله يكون كأنّ نفس رسول الله
الصفحه ٣٩ : ينسخ القرآن» يتضمّن القول بحجية خبر الثقة وإلا فالحديث
الضعيف لا ينسخ. هذا في خصوص المصحّحة الاخيرة
الصفحه ٨ : كيف تسبّه وقد
سمّاه الله مؤمنا في عشر آيات من القرآن وسمّاك فاسقا ، وهو قول الله عزوجل «أفمن كان مؤمنا
الصفحه ١٠ : خلاف بين اهل العلم بتأويل القرآن فيما
علمت ان قوله عزوجل : (إن
جآءكم فاسق بنبإ فتبيّنوا ..)
نزل في
الصفحه ١١٣ : الظهور فمثلا في قول السيد الشهيد (قدسسره)
الآتي بعد بضعة أسطر «... فهناك حالات تكون حجية الظهور اخفى من
الصفحه ٣٤ : منهما لو لا الآخر) ، ولعلّ موضوعه منحصر في فرض كونهما
قطعيين.» انتهى ، وهو كلام جيد. ولايضاح قوله حفظه
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام
عمّن يعامل او عمّن يأخذ وقول من يقبل؟ فاجابه عليهالسلام
: «العمريّ وابنه ثقتان ، فما أدّيا اليك
الصفحه ١٣٤ : القرآن الكريم وظواهر غيره.
(١) هذا التفصيل هو
مختار المحقق القمي (قده)
(٢) ولعدم حجية
الظهور في حقّ
الصفحه ٢٢٨ :
ومنها
: انه يلزم الدور
في مرحلة وصول التكليف لان العلم (١) بكل تكليف يتوقف على العلم بتحقق موضوعه
الصفحه ١٣٣ : وبيان للناس
لا غموض مفهومي فيه. واننا اذا قلنا بحجية ظواهر القرآن الكريم فاننا نقيّد ذلك
بلزوم الفحص عن
الصفحه ١٠٧ : بينهما تناف كما في «عدّة المرأة ثلاث قروءات» فانه لا يصحّ ارادة اكثر من
معنى واحد من لفظة «قرء» وذلك