الصفحه ٥٦ :
مبني على العلم او الاطمئنان ...
(والظاهر) انه لما ذكرناه من مناقشات
على القول بحجية خبر الثقة في
الصفحه ١٠ : خلاف بين اهل العلم بتأويل القرآن فيما
علمت ان قوله عزوجل : (إن
جآءكم فاسق بنبإ فتبيّنوا ..)
نزل في
الصفحه ٢٨٢ : . والبناء على الاكتشاف المذكور يسمّى بالقول بالسببية في جعل الحجية ،
بمعنى ان الامارة الحجّة تكون سببا في
الصفحه ٣٤ : منهما لو لا الآخر) ، ولعلّ موضوعه منحصر في فرض كونهما
قطعيين.» انتهى ، وهو كلام جيد. ولايضاح قوله حفظه
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام
عمّن يعامل او عمّن يأخذ وقول من يقبل؟ فاجابه عليهالسلام
: «العمريّ وابنه ثقتان ، فما أدّيا اليك
الصفحه ١٣٤ : القرآن الكريم وظواهر غيره.
(١) هذا التفصيل هو
مختار المحقق القمي (قده)
(٢) ولعدم حجية
الظهور في حقّ
الصفحه ٢٢٨ :
ومنها
: انه يلزم الدور
في مرحلة وصول التكليف لان العلم (١) بكل تكليف يتوقف على العلم بتحقق موضوعه
الصفحه ٨٨ : ورقات في بحث «حجية
قول الثقة في الموضوعات» محاولة للاستدلال على حجيّته بالروايات ، فبناء على هذا
يصحّ
الصفحه ٨٧ : ء ، (اضافة) الى قوله عليهالسلام
فيها «فان المجمع عليه لا ريب فيه ، وانما الامور ثلاثة : امر بيّن لك رشده
الصفحه ١٠٤ : بهذه
النيّة لا على نفس المستحبّ المدّعى ولو لم نعمله. يدلّك على هذا قوله عليهالسلام في صحيحة هشام
الصفحه ١٨٣ : فالجواب
واضح من قوله مرّات في هذا البحث بوجود ترتّب وطوليّة بين الجعلين ... فايّ تعارض
بعد هذا بينهما؟!
الصفحه ١٩٢ :
لوجوب الوفاء مع فعلية وجوب الحج.
وامّا الثاني فلأن
اهميّة احد الوجوبين ملاكا انما تؤثّر في التقديم في
الصفحه ٢٤ :
التحذر حتّى في حالة عدم العلم وهو يساوق الحجّية».
(هذا) ثم ناقش في التقريرات في قوله
الاخير انه «يساوق
الصفحه ٩٢ : يراه الناقل من كشف اتفاق الفتاوى التي لاحظها عن قول المعصوم فلا يكون حجّة (٢) في اثبات قول المعصوم بل
الصفحه ١٠٩ : و...
وامّا كبرويا فقد اختلفوا في العديد من
المسائل كاختلافهم في حجية قول اللغوي وكاختلافهم في حجية كلام نظن