الصفحه ٧٢ : الامضاء
مع وجود النواهي المذكورة الدّالة على عدم الحجيّة؟
الجواب
الثاني : ما ذكره صاحب
الكفاية
الصفحه ٧٥ : المحقّق الاصفهانى رحمهالله بقوله : كيف تقول ايّها المحقق ان الظهور في مورد السيرة
ليس بحجّة؟! مع وضوح أن
الصفحه ٧٧ :
بنجاسة احد المائعين ثم علم تفصيلا بان احدهما المعيّن نجس ...».
الصفحه ٧٨ : الضعاف وغير موجودة في اخبار الثقات ، مع الاخذ
بعين الاعتبار أنّ الحاكم بتنجيز العلم الاجمالي هو العقل
الصفحه ٩٢ : في اثبات تلك الفتاوى فقط.
حجية الخبر مع
الواسطة
ولا شك في ان حجية
الخبر تتقوّم بركنين :
احدهما
الصفحه ٩٨ : والوسائل
ج ١ ص ٥٩).
ومن المجموع يطمئن الانسان بصدور هذا
المعنى من المعصومين عليهمالسلام
ولا سيما مع قربه
الصفحه ١٠٤ : هو عاقل. ذلك
لان العقلاء وان رأوا حسن الاحتياط والانقياد ولكن ذلك لا يلازم نفس هذا الثواب
الوارد. مع
الصفحه ١٠٧ : بتلاقي هذا المجمل مع مجمل آخر في معنى واحد فيتعيّن ، و٤ ـ
وإمّا بقيام دليل تعبدي على اثبات احد محتملي
الصفحه ١١٠ : العرف في مكان
ما في زمان معيّن على الفحشاء مثلا كما في قوم لوط عليهالسلام ، وامّا سيرة العقلاء فهي
الصفحه ١١٣ : التالية ان موضوع الحجية هو المدلول الجدّي للمتكلّم ، وهو غالبا
يعرف من الظهور التصوري مع ظهور حال المتكلّم
الصفحه ١١٤ : «وان شكّ في القرينة
المتصلة فهناك ثلاث صور ...».
(٢) تجد شرح هذا
المطلب مع نفس هذا المثال في مباحث
الصفحه ١١٦ : معنى معين ، وذلك لفرض عدم
الصفحه ١١٧ : الموضوع مع السيرة العقلائية ، فكما
ان السيرة العقلائية موضوعها المتكلّم الاعتيادي الذي يندر اعتماده على
الصفحه ١٢٣ : القرينة اوّلا ثم اصالة الظهور ، مع ان نفي القرينة المنفصلة
عند احتمالها لا مبرّر له عقلائيا الّا كاشفية
الصفحه ١٢٥ : علم بعدم القرينة مطلقا او بعدم القرينة المتصلة خاصّة
مع الشك في المنفصلة رجعنا الى اصالة الظهور ابتدا