الصفحه ٢٧ : الاحتياط عقلا مع عدم ايجادنا لمعذّر ـ يجب التحذر ـ
بمعنى الاحتياط ـ سواء حصل علم من الانذار او لم يحصل
الصفحه ٢٨ : من ذلك وجوب القبول تعبّدا مع الشك. ومثل
ذلك ما دلّ على الثناء على المحدّثين او الامر بحفظ الكتب
الصفحه ٣٣ : وإعمال
للموازين وعلى التسرّع بالنفي والانكار مع ان مجرّد عدم الحجية (١) لا يسوّغ الانكار والتكفير
الصفحه ٣٥ : الوثوق بصدور كلتا الروايتين في حال
تعارضهما ـ مع الاعتراف بامكان صدورهما معا بان تكون احداهما صادرة
الصفحه ٣٧ : وهشام بن سالم ، مع كون رواياته كثيرة ،
فانها تبلغ في الكتب الاربعة السبعين رواية ، فهو ليس مجهولا عند
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام
لعمر قوله «قد رواهما الثقات عنكم» مع عدم تقييد ذلك بكونه إماميا مثلا او فيما
اذا أفاد الاطمئنان
الصفحه ٤٤ : اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا» والا ـ مع
عدم اعتباره حجّة وطريقا تعبّدا لمعرفة احاديث الرسول
الصفحه ٤٧ : (واسع الرواية والاخبار جيد
التصانيف ، فطحي ولكنه مع ذلك قريب الامر الى اصحابنا ، بل فقيه اصحابنا بالكوفة
الصفحه ٤٩ : العناء ـ خ)» بتقريب ان ذكر وصف
الصادق هنا مع اعطائه كل هذه الاهميّة اشارة جيدة عرفا في تبيين حجّية قوله
الصفحه ٥٣ :
__________________
لتعارضهما مع ما هو صريح في قبول قول
الثقة في عدّة موارد. فقد وردت روايات
الصفحه ٥٨ : قولهم «فلان غال متهم» معتبرا؟! مع انه على هذا الاساس
سيكون كل او جلّ علماء الشيعة اليوم مغالين!
فوائد
الصفحه ٦٥ : العقلاء على سجيّتهم لأعملوها في علاقاتهم مع الشارع ولعوّلوا
على اخبار الثقات في تعيين احكامه ، وفي حالة
الصفحه ٦٦ :
واطمئنان من خبر الثقة ما لم يوجد تعارض مع
الصفحه ٦٧ :
عن العمل في حال وقوع التعارض في الروايات والى من يرجعون مع بعد الشّقة عن الامام
عليهالسلام
ـ والتي
الصفحه ٦٨ : صحّتها وصدق رواتها ، فهي موجبة للعلم
مقتضية للقطع وإن وجدناها مودعة في الكتب بسند معيّن مخصوص من طريق