الصفحه ١٣٣ : جعفر
النحاس عن أبي حنيفة وأصحابه قالوا : إذا تحاكم أهل الكتاب إلى الإمام فليس له أن
يعرض عنهم ، غير أن
الصفحه ٢٤٠ : الذهبی ـ موسسة الرسالة بیورت ـ ط ٣ سنة ١٤٠٦.
حرف الشین
٤٢ ـ شذرات الذهب فی اخبار من ذهب
ـ لابن العماد
الصفحه ١٧ : في محل آخر ، يقولون نسخت الكتاب ، ومنه قوله تعالى : (إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ ما كُنْتُمْ
الصفحه ٧٩ :
مكان الأذى. ثم لو كانت الأحاديث تضاد الآية قدمت الآية ، لما بينا في أول
الكتاب من أن الناسخ ينبغي
الصفحه ٩٠ : قال أهل الكتاب من قبلكم» ـ أراه
قال : سمعنا وعصينا ـ قولوا : (سَمِعْنا وَأَطَعْنا
غُفْرانَكَ رَبَّنا
الصفحه ٢٣ : في «الواضح» (٤ / ٢٩٠) رواية عن الإمام أحمد في جواز
ذلك.
(٣) أخرجه مسلم (٣٤٣) وأحمد (٣ / ٢٩ ، ٣٦
الصفحه ١٣٢ : من خلاف ،
وإن لم يأخذوا المال نفوا.
وقال مالك :
الإمام مخير في إقامة أي الحدود شاء سواء قتلوا أم لم
الصفحه ١٣٨ : . فأما القائل بأن المراد بقوله : (أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ) أهل الكتاب إذا شهدوا على الوصية في السفر
الصفحه ٢٠ : الإباحة
__________________
له كثير من التصانيف ، أهمها كتاب «الفنون» وهو في ثلاثمائة مجلد ، ولا
يزال
الصفحه ٢٨ : القرآن» (ص ٣٢٥
ـ وما بعدها).
والحديث أخرجه الإمام مسلم في كتاب
الزكاة ، باب : لو أن لابن آدم واديين
الصفحه ٢٤٣ : ـ الناسخ والمنسوخ فی القرآن
العزیز وما فیه من الفرائض والسنن ـ ابو عبید القاسم بن سلام
الهروی ـ ت : محمد بن
الصفحه ٢٤١ : ـ الصحیح المسند من اسباب
النزول ـ مقبل بن هادی الوادعی ـ دار ابن حزم ومکتبة القدس ـ
بیروت وصنعاء ـ ط ٢ سنة
الصفحه ١١٩ : ، والأمر
في ذلك على حسب ما يراه الإمام ، وليس في هذه الآيات شيء منسوخ بل كلها محكمات ،
وقد ذهب إلى ما قد
الصفحه ٢٧ : : أخبرني أبو أمامة بن
سهل بن حنيف أن رهطا من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم أخبروه ؛ أنه قام رجل منهم من
الصفحه ١٥٤ : : ائسروهم ، فإذا حصل الأسير في يد الإمام فهو مخير
إن شاء من عليه وإن شاء فاداه ، وإن شاء قتله صبرا ، أي ذلك