الصفحه ٩٥ :
قال : بنا ورقاء ، كلاهما عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد (وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ
أَوْ
الصفحه ١٠٢ :
وذهب السّدّي
إلى أنه منسوخ بقوله : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشا
الصفحه ١٠٥ : ابن عباس ، رضي الله عنهما في قوله : (وَمَنْ كانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ
وَمَنْ كانَ فَقِيراً
الصفحه ١١٢ :
وقد زعم بعض من
لا فهم له أن هذا الأمر أقر على هذا في حق أرباب المعاصي من المسلمين ، ونسخ حكمه
في
الصفحه ١٢٦ :
الباب الثاني عشر
باب ذكر الآيات اللواتي
ادّعي عليهنّ النّسخ في سورة المائدة
قد زعم قوم أنه
الصفحه ١٣٤ : ، قال : ابنا مغيرة ، عن إبراهيم ، والشعبي في قوله
: (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ
أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ) ، قالا
الصفحه ١٣٩ :
السيف وهذا المعنى في رواية الضحاك عن ابن عباس رضي الله عنهما.
والثاني: أن
معناه : لست حفيظا
الصفحه ١٤٠ : همام ، عن قتادة (وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ
لَعِباً وَلَهْواً) ثم أنزل الله في برا
الصفحه ١٥١ :
ولم يرفع حكم الأول ، لأنه لم يقل فيه : لا يقاتل الرجل عشرة ، بل إن قدر على ذلك
فهو الاختيار له. ونظير
الصفحه ١٥٢ : وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ آوَوْا
وَنَصَرُوا أُولئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ
الصفحه ١٥٦ : تؤدى زكاته ، فإنه الكنز الذي
ذكره الله عزوجل في كتابه».
والثاني : أن
المراد بالإنفاق إخراج ما فضل عن
الصفحه ١٧٦ : : ٥٨].
اختلفوا في هذه
الآية ، فذهب الأكثرون إلى أنها محكمة.
[١٨٧] (١) ـ أخبرنا إسماعيل بن أحمد
الصفحه ١٩٣ :
الباب السادس والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة الدخان
قوله تعالى : (فَارْتَقِبْ
الصفحه ١٩٤ : هذا من القرآن مما أمر الله فيه بالعفو عن
المشركين فإنه نسخ ذلك بقوله : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٢١٠ :
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة المزمل
ذكر الآية الأولى :
قوله تعالى : (قُمِ اللَّيْلَ