الصفحه ٦٣ : ) والبيهقي (٤ / ٢٠٠) وابن خزيمة (١٩٠٣) وأبو عبيد في «الناسخ
والمنسوخ» (٦١) والنحاس في «الناسخ والمنسوخ» (ص ٢٦
الصفحه ٩٦ :
وقال بعضهم :
لما كان صلىاللهعليهوسلم حريصا على إيمانهم مزعجا نفسه في الاجتهاد في ذلك سكن
جأشه
الصفحه ١٤٨ : يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ) قال : يوم بدر.
قلت : لفظ
الآية عام ، وإن كانت نزلت في قوم بأعيانهم ، وقد روي عن ابن
الصفحه ١٥٨ :
أبي ، قال : بنا حجاج ، عن ابن جريح ، عن عطاء الخراساني ، عن ابن عباس رضي
الله عنهما (لا
الصفحه ١٦٤ : المعنى عنده اقتصر على الإنذار ، وهذا خيال فاسد ،
لأنه ليس في الآية ما يتضمن هذا ، ثم هي خبر فلا وجه للنسخ
الصفحه ١٠٠ : بإسنادين ؛ رجال أحدهما رجال الصحيح ، والآخر ضعيف».
وقال ابن كثير في «تفسيره» : (١ / ٥٠٥)
: «إسناده صحيح
الصفحه ١٤٧ : ـ ١٦].
وقد ذهب قوم ،
منهم ابن عباس ، وأبو سعيد الخدري ، والحسن وابن جبير ، وقتادة والضحاك إلى أنها
في
الصفحه ١٢٠ : :
__________________
(١) أخرجه ابن أبي حاتم (٣ / ١٠٢٧ / ٥٧٥٦) وأبو عبد في «ناسخه» (٣٦٦)
والبيهقي في «سننه» (٩ / ١١). من طريق
الصفحه ٩ : سنه ، وأخذها أبو علي الراذاني ، فحضر ابن الجوزي بين يدي الوزير ، وأورد
فصلا في المواعظ ، فأذن له في
الصفحه ٩٠ : حميد ، عن سفيان ، عن آدم ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال :
لما نزلت : (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي
الصفحه ١٠٥ : ابن عباس ، رضي الله عنهما في قوله : (وَمَنْ كانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ
وَمَنْ كانَ فَقِيراً
الصفحه ١٧٦ : .
(٢) أخرجه ابن أبي حاتم (٨ / ٢٦٣٣ / ١٤٧٩٠) وأبو عبيد في «ناسخه» (٤٠٤)
والنحاس في «ناسخه» (ص ١٩٦). من طريق
الصفحه ١٣٧ : في «أسباب النزول» (ص ٢١٢) عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن
ابن عباس.
(٢) انظر «صفوة الراسخ» (ص ٩٤).
الصفحه ١٤٦ :
عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال القاسم وسالم : العفو شيء في المال سوى
الزكاة ، وهو فضل المال ما
الصفحه ٥٤ : «الناسخ والمنسوخ» (٤٢٤) من طريق : حجاج ، عن ابن
جريج ، عن مجاهد ، نحوه.
(٢) أخرجه أبو عبيد في «الناسخ