الصفحه ١٥٤ : الْأَشْهُرُ
الْحُرُمُ) قال الحسن : يعني الأشهر التي قيل لهم فيها : (فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوسلم : «سأزيدن على سبعين مرة» فأنزل الله تعالى في سورة
المنافقين (فَلَنْ يَغْفِرَ
اللهُ لَهُمْ) عزما
الصفحه ١٧٤ :
قال عكرمة :
هذه الآية في بغايا كنّ بمكة أصحاب رايات ، وكان لا يدخل عليهن إلا زان من أهل
القبلة أو
الصفحه ١٨٩ :
الباب الرابع والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة حم عسق [الشورى]
ذكر الآية الأولى
الصفحه ١٩٦ : ) نسختها الآية التي في الفتح ، فخرج إلى الناس فبشّرهم
بالذي غفر له ، وما تقدم من ذنبه وما تأخر ، قال رجل من
الصفحه ٢٠٤ :
يقدمون بين يدي النجوى صدقة فلما نزلت الزكاة نسخ هذا.
قلت : كأنه
أشار إلى الآية التي بعدها وفيها
الصفحه ٢١٣ : الثالث والستون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة (هل أتى)
ذكر الآية الأولى :
قوله تعالى
الصفحه ٩ : سنه ، وأخذها أبو علي الراذاني ، فحضر ابن الجوزي بين يدي الوزير ، وأورد
فصلا في المواعظ ، فأذن له في
الصفحه ١١ :
فيه وصنّفوه ، وقالوا بنسخ ما ليس بمنسوخ. ومعلوم أن نسخ الشيء ؛ رفع حكمه
، وإطلاق القول برفع حكم
الصفحه ١٩ : (٢).
والضرب الثالث
: المباح ؛ وقد اختلف العلماء هل هو مأمور به؟ والصحيح أنه مأذون فيه غير مأمور به
(٣) ، ويجوز
الصفحه ٢٨ : صدورهم ومن كل شيء كانت فيه».
[١٠] (١) ـ أخبرنا المبارك بن علي ، أخبرنا أحمد بن الحسين بن
قريش ، قال
الصفحه ٢٩ : هو
هنا في هذا الكتاب ، وكما قال علماء أهل السنة قاطبة. انظر «المفهم لما أشكل من
تلخيص كتاب مسلم
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوسلم ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل :
لا نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك
الصفحه ٦٠ : لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِباسٌ) فكان ثلاثة أيام في كل شهر ، ثم نسخ ذلك ما أنزل من
صيام رمضان.
وقال قتادة
الصفحه ٩٢ : ، قال : ونسخت هذه الآية (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها) نسخت (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي