الصفحه ٩٦ :
وقال بعضهم :
لما كان صلىاللهعليهوسلم حريصا على إيمانهم مزعجا نفسه في الاجتهاد في ذلك سكن
جأشه
الصفحه ١٠٩ :
فَإِخْوانُكُمْ) [البقرة : ٢٢٠] وأثبتوا ذلك في كتب الناسخ والمنسوخ ، ورووه عن ابن عباس
رضي الله عنهما ، وإنما
الصفحه ١١٥ : أَيْمانُكُمْ) [النساء : ٣٣] اختلف المفسرون في المراد بهذه المعاقدة على ثلاثة أقوال :
الأول : أنها
المحالفة
الصفحه ١١٨ : ].
قال المفسرون :
هذه الآية اقتضت إباحة السّكر في غير أوقات الصلاة ، ثم نسخ ذلك بقوله تعالى
الصفحه ١٢٧ : يحجون البيت الحرام ، ويهدون
الهدايا ويحرمون حرمة المشاعر ، وينحرون في حجهم ، فأنزل الله عزوجل : (لا
الصفحه ١٣٥ : اهْتَدَيْتُمْ) [المائدة : ١٠٥].
للعلماء فيها
قولان :
القول الأول :
أنها منسوخة : قال أرباب هذا القول هي
الصفحه ١٤٣ :
وقال : يحيى بن
سعيد ، عن سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ، (وَآتُوا حَقَّهُ) قال : شيء سوى الزكاة في
الصفحه ١٤٥ : أمرهم إلى الله سبحانه في الجزاء فعلى هذين القولين الآية
محكمة.
الباب الرابع عشر
باب ذكر الآيات
الصفحه ١٤٩ : ، وعكرمة ، وقتادة في آخرين.
[١٥٣] (١) ـ أخبرنا إسماعيل بن أحمد ، قال : ابنا عمر بن عبيد
الله ، قال : ابنا
الصفحه ١٥٣ : الناس برهة ، والأعرابي لا يرث المهاجر ،
والمهاجر لا يرث الأعرابي ، حتى فتحت مكة ودخل الناس في الدين
الصفحه ١٧٣ :
الباب السادس والعشرون
باب ذكر الآيات اللواتي
ادّعي عليهن النسخ في سورة المؤمنون
ذكر الآية
الصفحه ١٧٥ : تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيها مَتاعٌ لَكُمْ) [النور : ٢٩].
وهذا مروي عن
الحسن ، وعكرمة
الصفحه ١٨٢ :
الباب الخامس والثلاثون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة السجدة
قوله تعالى : (فَأَعْرِضْ
الصفحه ١٨٨ :
الباب الثاني والأربعون
باب ذكر
ما ادّعي عليه النسخ في سورة المؤمن [غافر]
قوله تعالى
الصفحه ١٩١ : ، عن ابن عباس رضي
الله عنهما قال لم يكن بطن في قريش إلا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فيهم قرابة