الصفحه ٢١٢ : قرنان تواريهما العمامة. وروى أبو الطفيل عن علي أنه قال : سمي
ذا القرنين لأنه أمر قومه بتقوى الله
الصفحه ٢٥٥ :
الكلبي : لما نزل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم الوحي بمكة اجتهد في العبادة حتى كان يراوح بين قدميه
في
الصفحه ٣٦٠ : العادُونَ) ، الظالمون المتجاوزون من الحلال والحرام ، وفيه دليل
على أن الاستمناء باليد حرام ، وهو قول أكثر
الصفحه ٣٨٦ : ءت به كذا وكذا فهو لزوجها وإن جاءت به كذا وكذا فهو للذي قيل فيه» ، فجاءت به غلاما كأنه جمل أورق (١) على
الصفحه ٤٩٤ : الأنبياء والملوك ، قال ابن عباس : من أمر
الدنيا والآخرة.
وقال مقاتل :
يعني النبوة والملك وتسخير الجن
الصفحه ١٧٦ : انتهى إلى ظل شجرة فجلس فيه ثم خرج آخر فرآه جالسا
وحده فرجا أن يكون على مثل أمره من غير أن يظهر ذلك ، ثم
الصفحه ٢٥٨ : يا مُوسى (١٧) قالَ هِيَ عَصايَ أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها
وَأَهُشُّ بِها عَلى غَنَمِي وَلِيَ فِيها مَآرِبُ
الصفحه ٢٩٣ : يخبروا بمن (١) فعل ذلك بهم. قال القتيبي : معناه بل فعله كبيرهم إن
كانوا ينطقون على سبيل الشرط فجعل النطق
الصفحه ٤١٣ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ثلاثة حق على الله
عونهم المكاتب الذي يريد الأداء ، والناكح يريد العفاف ، والمجاهد في سبيل
الصفحه ٨ :
(وَيَقُولُ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ) ، أي : على محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٤ :
فكبر ذلك على الملك ، فقال : يا نبي الله هل أتاك وحي من الله فيما حدث
فتخبرنا به كيف يفعل الله بنا
الصفحه ١٢٣ :
على الجمع ، أي ليسوء العباد أولو البأس الشديد وجوهكم (وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ) ، يعني : بيت
الصفحه ٢٢٦ : ، (وَلِيًّا).
(يَرِثُنِي وَيَرِثُ
مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) ، قرأ أبو عمرو والكسائي بجزم الثاء فيهما على جواب
الصفحه ٢٥١ :
أَلَمْ
تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا (٨٣)
فَلا
الصفحه ٣٩١ : الله عليه» ، قالت : فلما قضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم مقالته قلص دمعي حتى ما أحس منه قطرة ، فقلت