الصفحه ٥٠٨ : النور والحمامات من يومئذ ، فلما تزوجها سليمان أحبها
حبا شديدا وأقرّها على ملكها وأمر الجن فابتنوا لها
الصفحه ١٩٧ : ، قال : «يا عائشة الأمر أشد من ذلك أن يهمهم أن
ينظر بعضهم إلى بعض».
(وَوُضِعَ الْكِتابُ
فَتَرَى
الصفحه ١٠٤ : .
قال ابن عباس
والضحاك : كان هذا قبل نزول براءة حين أمر النبي صلىاللهعليهوسلم بقتال من قاتله ومنع من
الصفحه ٦١٦ : بن قيظي : يا رسول الله إن
بيوتنا عورة من العدو ، وذلك على ملأ من رجال قومه ، فائذن لنا فلنرجع إلى
الصفحه ١٠٧ : [عليهما فسلمت](٢) فردا
عليّ السلام ، ثم قالا : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح.
ثم
صعد بي إلى السما
الصفحه ٣٩٠ : إلا خيرا ، وأما علي فقال : يا رسول الله
لم يضيق [الله](١) عليك [في أمر النساء](٢) والنساء سواها كثير
الصفحه ٤٨٠ : متى أباديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره ،
فصمت عليها حتى جاءني جبريل ، فقال لي : يا محمد إلّا تفعل ما
الصفحه ٥٣٠ : فجلس موسى وأكل. (فَلَمَّا جاءَهُ
وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ) ، يعني أمره أجمع ، من قتله القبطي وقصد
الصفحه ٦٢٨ : الله في قلوبهم الرعب وكان حيي بن أخطب
دخل على بني قريظة في حصنهم حين رجعت عنهم قريش وغطفان وفاء لكعب بن
الصفحه ١٢٠ :
إلا أن بقايا بني إسرائيل كثروا ، وكانت لهم الرئاسة ببيت المقدس ونواحيها
على غير وجه الملك
الصفحه ١٩٣ : .
(لكِنَّا هُوَ اللهُ
رَبِّي) ، قرأ ابن عامر ويعقوب لكنا بالألف في الوصل ، وقرأ
الباقون بلا ألف واتفقوا على
الصفحه ٣٠٦ : حزين
، ولكنه يرحمه ويبكي معه ويستغفر له ويحزن لحزنه ، ويدل على مراشد أمره وليس بحكيم
ولا رشيد من جهل
الصفحه ٣٢٩ :
قوله تعالى : (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي
رَبِّهِمْ) أي : جادلوا في دينه وأمره والخصم اسم شبيه
الصفحه ٥٦٩ : واستعمل عليها رجلا يقال له شهريراز (١) ، وبعث قيصر جيشا [وأمر](٢) عليهم رجلا يدعى بخنس (٣) ، فالتقيا
الصفحه ٦١٥ : هنالك عسكره والخندق بينه وبين القوم ، وأمر بالنساء والذراري
فرفعوا في الآطام ، وخرج عدو الله حيي بن أخطب