الصفحه ٤١٧ : ضاحية الشمس طول
النهار تصيبها الشمس عند طلوعها وعند غروبها فتكون شرقية وغربية تأخذ حظها من
الأمرين
الصفحه ٥٣٤ : ء وبفتح
الراء حفص ، وقرأ الآخرون بفتحهما وكلها لغات بمعنى الخوف ، ومعنى الآية إذا هالك
أمر يدك وما ترى من
الصفحه ٦٦٤ : آذنته بالحرب» ، وقال : «من أهان لي وليا فقد بارزني بالمحاربة».
ومعنى الأذى هو
مخالفة أمر الله تعالى
الصفحه ٦٧٣ : منهم عن أمر
سليمان ضربه ضربة أحرقته.
(يَعْمَلُونَ لَهُ ما
يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ وَتَماثِيلَ وَجِفانٍ
الصفحه ١٨ : الله ، وقال ابن عباس : على أمر الله عزوجل. وقال عطاء : على المصائب والنوائب. وقيل : عن الشهوات.
وقيل
الصفحه ١٣٨ : ).
(قُلْ) لهم يا محمد (كُونُوا حِجارَةً
أَوْ حَدِيداً) ، في الشدة والقوة ، وليس هذا بأمر إلزام بل هو أمر
الصفحه ٢٣٤ : ضَلالٍ مُبِينٍ) ، أي : في خطأ بيّن.
(وَأَنْذِرْهُمْ
يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ) ، فرغ من
الصفحه ٣٩٥ : . وقال ابن قتيبة : ما طهر ، (مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ) ، والآية على العموم عند بعض المفسرين ، قالوا : أخبر
الصفحه ٤٠٧ : يكره النظر إليه
، وإذا زوج الرجل أمته حرم عليه النظر إلى عورتها كالأمة الأجنبية.
[١٥٢٥] وروي عن
عمرو
الصفحه ٤٩١ :
و (مَنْ) قد تأتي بمعنى ما ، كقوله تعالى : (فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ) [النور : ٤٥
الصفحه ٧١ : يعني مع الروح وهو
جبرائيل. (مِنْ أَمْرِهِ عَلى
مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا) ، أعلموا
الصفحه ١٨٩ : هَواهُ) ، أي مراده في طلب الشهوات ، (وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً) ، قال قتادة ومجاهد : ضياعا. وقيل : معناه
الصفحه ٢٧٥ : يزيغون عنه يمينا ولا شمالا ولا يقدرون عليه بل يتبعونه سراعا ، (وَخَشَعَتِ الْأَصْواتُ لِلرَّحْمنِ) ، يعني
الصفحه ٢٨٤ : نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وأمر المشركين بمساءلتهم لأنهم إلى تصديق من لم يؤمن
بالنبي
الصفحه ٣٣٨ :
الربيع أنا الشافعي أنا سفيان عن سليمان الأحول عن طاوس [عن ابن عباس](١) قال : «أمر الناس أن يكون