الصفحه ١٤١ : السَّاعَةُ
مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهى وَأَمَرُّ) (٦٤) [القمر : ٤٦] ، ثم قال : (وَآتَيْنا ثَمُودَ
الصفحه ١٦٢ : الأمر ، أي : قل يا محمد ، (هَلْ كُنْتُ إِلَّا
بَشَراً رَسُولاً) ، أمره بتنزيهه وتمجيده ، على معنى أنه لو
الصفحه ٢٣٠ :
رضي الله تعالى عنهما : ضرب جبريل عليهالسلام. ويقال [ضرب](١) عيسى عليه الصلاة والسلام برجله الأرض
الصفحه ٢٣٣ : عطاء : أدعو إلى الله وإلى توحيده وعبادته. وقيل : مباركا على من تبعني : (وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ
الصفحه ٥٢٨ :
قاتلت بالأمس رجلا فقتلته بسببك ، وتقاتل اليوم آخر وتستغيثني عليه ، وقيل
: إنما قال موسى للفرعوني
الصفحه ٥٥٢ : : (فَلْيُلْقِهِ
الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ) [طه : ٣٩] ، وقيل : هو جزم على الأمر كأنهم أمروا أنفسهم بذلك فأكذبهم الله
الصفحه ٥٧٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم : «تصدق به».
وكان سبب غلبة
الروم فارسا على ما :
[١٦٤١] قال
عكرمة وغيره : أن
الصفحه ٦٤٠ :
أبي رباح من فوض أمره إلى الله عزوجل فهو داخل في قوله : (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ
وَالْمُسْلِماتِ) ، ومن
الصفحه ٦٦٥ : الحكم فيهم هذا على جهة الأمر به.
(سُنَّةَ اللهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ
الصفحه ٤٦ : اللام الأولى ورفع الثانية ، معناه : إن مكرهم وإن
عظم حتى بلغ محلا يزيل الجبال لم يقدروا على إزالة أمر
الصفحه ١٢٦ : الله بن بشر المازني أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وضع يده على رأسه وقال : «سيعيش هذا الغلام قرنا» قال
الصفحه ١٥٧ : ، وأخرجني مخرج صدق من مكة ، نزلت حين
أمر النبي صلىاللهعليهوسلم بالهجرة. وقال الضحاك : وأخرجني مخرج صدق من
الصفحه ٢٠٨ : نفسا بشيء وجب به عليها القتل ، (لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً) ، أي : منكرا. قال قتادة : النكر أعظم من
الصفحه ٣٢٢ : : تكون في القيامة قال
هذا على وجه تعظيم الأمر لا على حقيقته كقولهم أصابنا أمر يشيب منه الوليد يريد به
الصفحه ٣٩٣ : الضحى
عن مسروق قال : دخلت على عائشة وعندها حسان بن ثابت ينشد شعرا يشبب (١) بأبيات له وقال :
حصان