الصفحه ٤٢٤ : عَلَيْهِ ما حُمِّلَ) ، يعني على الرسول ما كلّف وأمر به من تبليغ الرسالة ، (وَعَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ
الصفحه ٦٤٢ :
خيرا ، ولكنها تتعظم عليّ لشرفها وتؤذيني بلسانها ، فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : «أمسك عليك
الصفحه ١١٨ : ء فيدق الملوك (٣) أجمع ويصير الأمر إليه ، ثم إن أهل بابل قالوا لبختنصر
: أرأيت هؤلاء الغلمان من بني
الصفحه ١٨٠ : ترى ، وحولك سراة أهل المدينة وولاة أمرها وخزائن هذه البلدة بأيدينا ،
وليس عندنا من هذا الضرب درهم ولا
الصفحه ٣٢٧ :
أقرب من نفعه ولا نفع في عبادة الصنم أصلا؟ قيل : هذا على عادة العرب فإنهم
يقولون لما لا يكون أصلا
الصفحه ٤٠٥ : » فحجبوه.
(أَوِ الطِّفْلِ
الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلى عَوْراتِ النِّساءِ) ، أراد بالطفل الأطفال يكون
الصفحه ٥٢٤ : وَحَزَناً إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهامانَ
وَجُنُودَهُما كانُوا خاطِئِينَ (٨) وَقالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ
الصفحه ٥٩٨ :
«لو
يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلّا أن يستهموا عليه لاستهموا ،
ولو يعلمون ما
الصفحه ٣٧٧ : «قل» على الأمر. ومعنى الآية قولوا
أيها الكافرون ، فأخرج الكلام مخرج الواحد ، والمراد منه الجماعة إذ
الصفحه ٦٣١ : صلىاللهعليهوسلم قد أمر بقتل من أنبت منهم ، ثم قسم أموال بني قريظة
ونساءهم وأبناءهم على المسلمين وأعزل في ذلك اليوم
الصفحه ٣٣٤ : تكتب عليه ما لم
يعملها ، ولو أن رجلا همّ بقتل رجل بمكة وهو بعدن أبين أو ببلد آخر أذاقه الله من
العذاب
الصفحه ٤٢٨ :
مقاتل : نزلت في أسماء بنت [أبي](٢) مرثد كان لها غلام كبير فدخل عليها في وقت كرهته ، فأتت
رسول الله
الصفحه ٥٣٥ : أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ
الصفحه ٣٥ : الضُّعَفاءُ) ، يعني الأتباع ، (لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا) ، أي : تكبروا على الناس وهم القادة والرؤسا
الصفحه ٧٨ : الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذلِكَ
فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَما ظَلَمَهُمُ اللهُ