الصفحه ٤١٤ : الصحيحة ويثبت في الكتابة الفاسدة فيرجع المولى عليه
بقيمة رقبته ، وهو يرجع على المولى بما دفع إليه إن كان
الصفحه ٨٩ : ليس الأمر كما يقولون ، ما للأوثان عندهم من يد
ولا معروف فتحمد عليه إنما الحمد الكامل لله عزوجل لأنه
الصفحه ٥٢٧ :
التفاسير : عقد موسى ثلاثا وثمانين وضربه في صدره ، (فَقَضى عَلَيْهِ) ، أي قتله وفرغ من أمره ، وكل شيء فرغت
الصفحه ٨٨ : وَالْأَرْضِ وَما أَمْرُ السَّاعَةِ إِلاَّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ
هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٥٠١ :
الْكاذِبِينَ) ، فدلهم الهدهد على الماء فاحتفروا [وملئوا](١) الركايا وروى الناس [منه](٢) والدواب ، ثم كتب سليمان
الصفحه ٥١٣ : ، (بِحُكْمِهِ) ، الحق ، (وَهُوَ الْعَزِيزُ) ، المنيع فلا يرد له أمر ، (الْعَلِيمُ) ، بأحوالهم فلا يخفى عليه شي
الصفحه ١٦٦ :
والمراد غيره ، ويجوز أن يكون خاطبه عليهالسلام وأمره بالسؤال ليتبين كذبهم مع قومهم. (فَقالَ لَهُ
الصفحه ١٨١ : الذي لقوا من ملكهم دقيانوس [من إكراههم على عبادة الأوثان
والذبح للطواغيت وإخفاء إيمانهم منه وهروبهم إلى
الصفحه ٢٧٧ : أمر به. وقال ابن قتيبة : رأيا معزوما حيث أطاع عدوه إبليس الذي
حسده وأبى أن يسجد له ، والعزم في اللغة
الصفحه ٣٠٧ : هذا الأمر الذي تعرض عليّ يا إلهي قد علمت أن كل الذي
ذكرت صنيع يديك وتدبير حكمتك وأعم من ذلك وأعجب لو
الصفحه ٣٩٢ : أن عائشة كانت تستحق الثناء لما كانت عليه من
الحصانة والشرف فمن رماها بالسوء قلب الأمر عن وجهه
الصفحه ٦ : ء ، لقوله
تعالى : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
يُفَصِّلُ الْآياتِ). وقرأ الآخرون بالنون على معنى ونحن نفضل بعضها على
الصفحه ١١٦ : ويتقوون عليه بطعمة الحرام؟
أم كيف أنور صلاتهم وقلوبهم صاغية إلى من يحاربني ويحادني وينتهك محارمي؟ أم كيف
الصفحه ٢٠٥ :
الظهر من الغد. قيل في الآية إضمار معناه : نسيت أن أذكر لك أمر الحوت ، ثم
قال : (وَما أَنْسانِيهُ
الصفحه ٢٠٦ : أمورا منكرة ، ولا
يجوز للأنبياء أن يصبروا على المنكرات ، ثم بيّن عذره في ترك الصبر :
(وَكَيْفَ